آخر الأخبار

سما المصري عن صورة «الهضبة» ودينا الشربيني: «بنحشر نفسنا في اللي مالناش فيه»

أثارت صورة إنتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، الجدل حيث أنها ترجع «للهضبة» عمرو دياب والفنانة دينا الشربيني ، وهما في وضع رومانسي أثناء تواجدها بإحدى المطارات.

وعلقت الفنانة سما المصري، على الصورة، من خلال حسابها الشخصي بموقع إنستجرام، قائلة: «بالنسبه للناس اللي عماله تهري علي صوره عمرو دياب دي وبيقولوا انها صورته مع دينا الشربيني».

وأضافت«أولاً وشها مش باين اذا كانت دينا ولا لا…ثانيا وحتي لو دي دينا ماكل واحد حر يتجوزها يطلقها انتوا مالكم…احنا نبقي فرحانين لو عمرو او غيره حب واحده وارتبط بيها بالطريقه المناسبه له طالما مراته الاولانيه عارفه ومش معترضه ولو معترضه هي حره بيتها وجوزها وهي حره معاهم احنا باه بنحشر مناخيىنا ليه في اللي ملناش فيه».

وتابعت: «إحنا نحشر نفسنا في اي حاجه الا الجواز والطلاق والحاجات العائليه ولو شيرين برضو اتجوزت حسام حبيب نقول لهم الف مبروك ولو عمرو اتجوز دينا نقولهم الف مليون مبروك…وادعولي باه انا كمان عشان ترتاحوا مني».

بالنسبه للناس اللي عماله تهري علي صوره عمرو دياب دي وبيقولوا انها صورته مع دينا الشربيني….اولا وشها مش باين اذا كانت دينا ولا لا…ثانيا وحتي لو دي دينا ماكل واحد حر يتجوزها يطلقها انتوا مالكم…احنا نبقي فرحانين لو عمرو او غيره حب واحده وارتبط بيها بالطريقه المناسبه له طالما مراته الاولانيه عارفه ومش معترضه ولو معترضه هي حره بيتها وجوزها وهي حره معاهم احنا باه بنحشر مناخيىنا ليه في اللي ملناش فيه…احنا نحشر نفسنا في اي حاجه الا الجواز والطلاق والحاجات العائليه ولو شيرين برضو اتجوزت حسام حبيب نقول لهم الف مبروك ولو عمرو اتجوز دينا نقولهم الف مليون مبروك…وادعولي باه انا كمان عشان ترتاحوا مني?????

A post shared by سما المصري (@samaelmasrii) on

ويستعد كل من الهضبة ودينا الشربيني لتصوير فيلمهما الجديد، المقرر عرضه في صيف العام الجاري، وهو تأليف السيناريست تامر حبيب، وإخراج طارق العريان، وإنتاج تامر مرسي.

شاهد أيضًا:

أبرزهم «المشاهد الخارجة وتأخر الزواج».. أسباب الفنانين لمنع أبنائهم من دخول الوسط الفني

شاهد| بعد 14 عامًا على عرض الفيلم.. تعرف على «خالتي فرنسا» الأصلية

سارة عماد

سارة عماد، من مواليد القاهرة بالرغم من سني الصغير الا اني اشتغلت في الصحافة من ٣ سنين . اتخرجت من كلية الاداب وبحب القراءة والكتابة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى