25 سنة مروا على التلميذ الصعيدي الذي كان من الأوائل على الجمهورية، وجاء القاهرة لكي يلتحق بالجامعة الأمريكية، ويصدم باختلاف الأفكار والطبقات الاجتماعية، ويقدر يقاوم كل هذه الصعوبات لكي يكون من أوائل دفعته ويغير في زمايله وحياتهم.فماذا كانت حياة خلف الدهشوري خلف.
الفنان محمد هنيدي أكد في تصريحات جديدة له إن الجزء الثاني من فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية.. هيتعمل 100%.. وإنهم بيحضروا له من فترة.. وقريب جدا هيدخل مرحلة التصوير.. طب مين اللي بيحضروا وهنيدي اتفق مع مين .. محدش يعرف.
هنيدي بيأكد إن كل أبطال العمل هيكونوا متواجدين تاني.. في الوقت اللي الدكتور مدحت العدل مؤلف صعيدي في الجامعة الأمريكية بيأكد برضه إن مفيش جزء تاني ومحدش كلمه عشان الموضوع.. طب هي ايه الحكاية؟
مدحت العدل في آخر تصريحات ليه قال إن متفقش على أي حاجة ليها علاقة بالجزء الثاني لفيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، وكلام هنيدي كل شوية عن إنه في جزء ثاني عمل بينهم مشكلة كبيرة، وشكله كده ناوي يغير المؤلف.
إصرار مدحت العدل على نفي تنفيذ الفيلم في الوقت اللي هنيدي بيقول فيه إنه كاتب حاجة جميلة بيقول إن في مشاكل كتير بينهم، وتحديدا بعد هنيدي ما بقى بينتج أفلامه، ده معناه إنه هيتدخل في كل حاجة، والعدلية مبيحبوش حد يمشي عليهم.
خصوصا إن مدحت نفسه قال قبل كده إنه بيكتب الفيلم فعلا.. وناويين ينزلوه خلال 2023.. اللي بدأت بطرح فيلم نبيل الجميل أخصائي تجميل.. اللي عمل قلق حوالين عمليات التجميل وانتقد الناس اللي بتعمل كده شويتين زيادة
صعيدي في الجامعة الأمريكية كان فتحة خير على كل أبطاله، من بعده بقى محمد هنيدي نجم شباك وحقق نجاح كبير في همام في أمستردام، وبليه ودماغه العالية، وصاحب صاحبه وجاءنا البيان التالي، كانت الفترة دي هو ملك الكوميديا في السينما.
وزيه منى زكي وغادة عادل بقى بطلات أفلام كبيرة ومهمة، ومكنتش هتلاقي فيلم ينزل الفترة دي مفيهوش واحدة منهم، وخد أحمد السقا سكة الأكشن اللي حصله فيها طارق لطفي، بعد ما انشغل شوية بالدراما والمسلسلات، سكة مختلفة ولكنها كلها كانت ناجحة، وخلتهم النهارده من أشطر وأشهر الفنانين على الساحة.
بس في ناس مقدرتش تحافظ على نفس النجاح ده، ومنهم هشام المليجي.. هاشم بتاع الكحرتة، الدنيا مدتلوش أوي زي زمايله، وعاش رايق كده مع نفسه، يظهر في أفلام زي بوحة ومسلسل العصيان، ويختفي سنين طويلة ويرجع بمسلسل قضية نسب وفيلم صرخة نملة، بس الأكيد إنه الأضواء محبتوش زي ما حبت زمايله.
