أخبار الحوادث

عملت كده عشان أصرف على عيالي..مفاجآت في اعترافات أنوش بعد القبض عليها

أنا منفصلة وعندى ولدين ،وأنا اللى متحملة مصاريفهم ،فكرت أعمل إيه يدخلى فلوس بسرعة لحد ما جارتى إقترحت عليا أعمل فيديوهات من البيت للستات كروتين يومى وبس ،لكن مكانش فى مشاهدات وأنا عايزة أكسب بسرعة.

دى كانت بداية إعترافات أنوش بعد القبض عليها بعد البلاغ اللى قدمه المحامى أشرف فرحات وإتهامها بنشر الفسق والعرى والمشاهد غير الأخلاقية في فيديوهاتها.

وبعد ما كانت أنوش عاملة عمايلها على السوشيال ميديا وبتصور براحتها ،وبتكسب فلوس من فيديوهاتها الغير أخلاقية دى جه الدورعليها والقضية شكلها لبساها لبساها،ومفيش دليل أكتر من فيديوهاتها اللى مكتسحة بها السوشيال ميديا،وطبعا المحامى قدمها مع البلاغ على إسطوانة .

هتضرب كف على كف،وهتتصدم من ردها وإعترافاتها لما إتقبض عليها معقول واحدة ست تعمل كده؟ ياترى إيه المبرر أو الدافع اللى خلاها تصور فيديوهات غير أخلاقية بالشكل ده؟الفيديوهات دى مطلعتش حاجة جنب اللى لاقوه معاها واللى إتعرف أثناء التحقيقات مفاجأة مين الجندى المجهول اللى ورا الفيدوهات دى .

نبوية أو خلينا نقول أنوش زى ما بيتقال لها، لما إتقبض عليها لقوا معاها موبايلين اللى بتصور بهم الفيديوهات الخارجة دة ،وعليه فيديوهات أفظع من اللى منتشرة على السوشيال ميديت و شيكات من الشركة اللى ماسكالها شغلها ماسكه القناة بتاعتها،اللى كل شيك بشئ وشويات ومنين من المشاهد الخادشة للحياء .

أنوش لما عملت كده الفلوس اللى كانت بتاخدها أرباح من الفيدوهات الجريئة دى عمتها إنها تشوف أى حاجة إلا الدولارات،ومكانتش عاملة حساب لحظة زى دى خالص ،لحد ما الفاس وقعت فى الراس وإتقبض عليها متلبسة ومعاها اللى يحبسها ..وقررت إنها تعترف وتقول الحقيقة يمكن العقوبة تخف شوية ده فى إعتقادها يعنى.. وقالت:

أنا إضطريت أتعاقد مع شركة من الشركات الخاصة برعاية وتأسيس القنوات على يوتيوب علشان أقدم محتوى بعنوان الروتين اليومي.

المقاطع اللى أنا بقدمها على اليوتيوب عبارة عن مشاهد من حياة السيدات اليومية من المطبخ وخلال تنظيف البيت ،أنا عملت كل ده علشان أصرف على ولادى بعد إنفصالى ،مفيش حد يعولنى ومليش مصدر دخل ولا فلوس أصرف منها .

فى الأول عملت كده زى ما جارتى إقترحت عليا ،بس لاقيت مفيش مشاهدات خالص ،فكرت أزود المشاهدات إزاى علشان الأرباح تزيد وبسرعة مكانش قداى حل غير كده ،أقدم نفس المحتوى بس بطريقة فى إغراء ،وفعلا لاقيت المشاهدات بتزيد وبقيت أقسم الأرباح بالنص بينى وبين الشركة الراعية لقناة يوميات أنوش.

من خلال التحقيقات والشيكات اللى لاقوها معاها أنوش قالت: أنا بحقق ربح 1000 دولار فى الأسبوع وممكن يوصل الفديو الواحد ل 30 ألف جنيه ،واقل حاجة فى الشهر بتحققها من الأرباح 60 ألف جنيه .

إتضح كمان إن أنوش على علاقة بشباب كتير بطريقة غير شرعية من خلال الفيديوهات واللايفات الخاصة،مفيش مبرر أيا كان يخلى ست تعمل كده ،ولا تتحط فى الموقف المخزى ده،نظرتها لنفسها إيه ونظرة اللى حواليها والمجتمع لها إيه وهى بتكسب فلوسها من ممارسة أفعال مخلة بالأداب العامة،أنوش إستستهلت لقمة العيش بس اللى بيجى بالساهل والرخيض بيروح بردوا بالساهل والرخيص ،ولا إنتوا إيه رأيكوا؟شاركونا فى التعليقات ياترى ممكن تاخد عقوبة إيه ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى