منوعات

قعر جهنم ينشر الفزع فماذا وجدوا بعد هذا العمق؟

سمعوا منه أصوات مخيفة وأصبح أخطر آبار العرب.. وكان آخر عمق وصلته أحدث الأجهزة فيه خمسين مترا فقط رغم قدرات الأجهزة الحديثة.. إنها أصعب بئر في العالم

رائحة لا تتحملها الأنوف

أما عن رائحته الصعبة فحدث ولا حرج تلك الرائحة لم يحتملها إنسان حتى الآن ووجد الباحثون أنفسهم مضطرين لوضع كمامات للحماية منها..

مروا به مجموعات

تغيب عنه المعلومات فتبدأ تفسيرات متخلفة الذين حاولوا معرفته مروا به مجموعات وليس أفرادا خوفا من أخطاره.

شهادة السكان المحليين

شهادة السكان القريبين من المنطقة الصحراوية المخيفة تؤكد أنه الجان يسكنون ذلك البئر لكن آخرين يعتبرونه قعر جهنم.

نفوا وجود الله فكان ذلك مصيرهم

يستند الذين حكموا عليها بأنها قعر جهنم بالأصوات التي تصدر منه ويقولون بأن هذه الأصوات أصوات الذين نفوا وجود الله فلقوا مصيرهم وها هي أصواتهم عبرة للبشرية..

محاولة الوصول إلى السر

محاولة الوصول إلى أسرار البئر كانت مجازفة وزادت الموقف تعقيدا.. لأن آخر عمق وصلت إليه الأجهزة الحديثة لم تحقق الهدف وتبين أن “أخطر بئر” يختفي منه الضوء على عمق قريب إنه بئر برهوت في اليمن.. فهل يصل العالم إلى خباياه في يوم من الأيام؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى