أخبار الحوادث

بسبب الياميش!!..تفاصيل مرعبة عن قصة فاطمة التي أنهى زوجها حياتها وقت السحور

فاطمة سعيد .. بنت ليس لها حظ من اسمها ، أنهى حياتها حبيبها ونور عنيها بعد 6 شهور فقط من فرحهم وسنين من الحب، وكل هذا لأن أهلها رفضوا يجيبولها ياميش رمضان.

مين هي فاطمة سعيد البنت اللى كل السوشيال ميديا بتتكلم عليها ؟ وايه اللي عمله فيها حبيبها بالظبط؟ والسبب إيه أصلا؟ .. كل ده وأكتر هنعرفه مع بعض في التقرير:

ستة شهور بس، واتبدل حال فاطمه تماما من أسعد بنت فى الكون وجوازها من حبيب عمرها، لاتعس بنت .. فاطمه بنت عندها 20 سنه، شغاله ممرضه، خلص عليها حبيبها ونور عنيها بعد 6 شهور بس من جوازهم بعد ما كانت بتنزل صورها معاه ويبان فيها الحب وكانت شايفة أنه العوض.

أقاويل كتير وحكايات كتير عن فاطمة، الكل بيرددها على السوشيال ميديا، أهمهم واصدقهم أن حياتها انتهت على يد زوجها، أول الحكايات انه خلص عليها عشان أهلها رفضوا أو مجابوش ليها ياميش رمضان، وهوا البخيل اللي كان منظر منهم كده، ولما محصلش ده دبت خناقه ما بينهم وصلت في الآخر أنه فتح بطنها وروحها طلعت للى خلقها.

الحكاية التانيه أنها الليله اللى فاتت كانت طلبت من جوزها أنها تنزل تصلى التراويح في المسجد فجوزها رفض وكلمة من هنا على كلمة من هنا بالإضافة لمشاكل بينهم بسبب المواسم اللى اهلها مش بيجيبوهلها، راح زاققها بحاجة فتحت بطنها، ولما شاف بطنها كده حاول ينقذها وراح بيها للمستشفى، بس مالحقوهاش وروحها طلعت.

وعلى حسب الكلام المتداول فا أهل جوزها حاولوا ينقذوا ابنهم ويتستروا على الجريمة وقالوا إنها كانت شغاله فى المطبخ ووقعت على حاجه هى اللى عورتها، إنما ابنهم ماجاش يمها، هل الكلام ده صح ولا لا، ده اللى لسه هتقوله تحقيقات النيابة الأيام اللى جايه.

المهم أن فيه كمان روايه عن اللى حصل لفاطمة بتقول أن فاطمة كانت حامل ويوم الواقعة كانوا عند حماتها معزومين على الفطار هى وجوزها وهما راجعين من الفطار ده، فاطمة دخلت تشتري دواء لحب الشباب وفى البيت الزوج قرأ الروشته الداخلية للدواء فاكتشف ان الدوا ده فيه خطر على الجنين، فاطلب منها ماتاخدش منه وترجعه للصيدليه ما كان ما جابته، وهي ماعجبهاش الكلام ودبت خناقه ما بينهم، وفى الوقت ده هى دخلت المطبخ ومسكت حاجه هددته أنها هتعور نفسها بيها لو ماحلش عنها، قوم هو مادد ايده على وشها، ووقت كده بالظبط الحاجه اللى فى أيدها رشقت فى بطنها وحصل اللى حصل.

دى كانت كل الأقاويل اللى طلعت على حكاية فاطمة خلال الساعات اللى فاتت، محدش متأكد لسه سبب الجريمة ايه، اللى هيحسم الأمر ده تحقيقات النيابة والقضاء، والكل متفق أن لازم حق البنت يرجع لو كان جوزها فعلاً هو اللى عمل فيها كده، أو حتى كان سبب أن ده حصلها.

المهم دلوقتي الكل يترحم على البنت ويدعيلها بالهداية وان ربنا يرحمها ويرزقها الجنه بحق الايام دي، قولو آمين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى