فن و مشاهير

مفاجأة.. حقيقة صلح بوسي وطليقها هشام ربيع في العشر الأواخر

 

حالة من الجدل الواسع شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعد تداو أنباء تفيد بصلح المطربة بوسي مع طليقها هشام ربيع في العشر الأواخر من شهر رمضان.

من جانبه، نفى رجل الأعمال هشام ربيع، تلك الأنباء المتداولة، مؤكدًا أنها مجرد شائعة، وأمر ليس له أساس من الصحة.

مفاجأة.. حقيقة صلح بوسي وطليقها هشام ربيع في العشر الأواخر

وقال هشام ربيع: “نحن لم نعد لبعضنا ولكن تربطنا علاقة طيبة.. وكل ما تردد عن وجود قضايا بيننا أمر ليس له أساس من الصحة.. علاقتنا كويسة جدًّا ببعض ولكن مرجعناش لبعض ومعنديش علم مين قال كدا”.

من جانبها، قالت بوسي أن كل ما تردد بشأن عودتها إلى طليقها رجل الأعمال هشام ربيع مجرد شائعة، وأمر ليس له أساس من الصحة.

وكانت حالة من الجدل الواسع أثارتها المطربة بوسي، بعد تصريحاتها الأخيرة مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج “العرافة” المذاع على قناة المحور، والتي دخلت بعدها في مشادة مع طليقها هشام ربيع.

من جانبها، قالت بسمة وهبة: “حكاية بوسي وهشام أنا مش حابة أكون طرف فيها.. وكل اللي أقدر أقوله إن الموضوع دخل في حتة مش حلوة لأن بوسي وهي معايا في الحلقة مغلطتش في هشام أبدًا وهي عمرها ما غلطت فيه.”

وأضافت في تصريحات صحفية: “أنا كنت بتكلم مع واحدة مطلقة واللي عرفته إنه كان بيحبها وهي بتحبه.. فـ قولتلها ليه مترجعوش لبعض؟ وخاصةً لما لقيت إنها مش بتغلط فيه فـ قولتلها طب ما نهدي النفوس وتقوليله كلمتين حلوين قدام الكاميرا.. فـ هي قالتلي لأ بس أنا ضغطت عليها الصراحة.”

وتابعت: “أنا نسيت إن فيه زوجة موجودة وأكاد أكون أخطأت.. ولكن أنا شايفة إني مأخطأتش لهذه الدرجة لأن هشام كان عنده زوجتين ولما يطلق واحدة وبعدين تقوله أنا لسه بحبك أنا مش شايفة إن ده ممكن يخرب البيوت زي ما هشام قال.”

وقالت بوسي خلال اللقاء، أنها مازالت تحب طليقها هشام ربيع حتى الآن، رغم طلاقهما.

من جانبه رد هشام ربيع على تصريحات بوسي : “بوسي طالعة بتقول أنها لسه بتحبني طب متعرفش إن إحنا كعادات وتقاليد ومبادئ، إحنا انفصلنا وأطلقنا وكل واحد راح لحاله، طيب متعرفش أن بحبك دي تخرب بيت وده اللى حصل عندي فعلا حصل مشاكل عندي في بيتي، هل هي عايزة تخربي بيتي؟.”

اقرـأ ايضا:

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن صورتها بالعمرة

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى