الحضارة العربية من أعظم الحضارات التي مرت على البشرية أجمعها، وهذا يجعلنا نتأكد أن الإنسان العربي من أصل لا مثيل لها، عكس ما يتردد عنه خلال الآونة الأخيرة، فهو قادر على صنع المعجزات إذا كف عن البكاء على الأطلال، وشرع هو في بناء حضارة قوية ومتقدمة تواكب التكنولوجيا التي نراها، بدلا من الفخر طوال الوقت بما فعله أسلافنا دون جدوى.
ونقدم من خلال النقاط التالية أمثال عن العرب نتمنى أن تنل إعجابكم.
– لا اخاف من العرب مهما جمعوا من سلاح وعتاد، لكني سأرتجف منهم اذا رأيتهم يصطفون بانتظام لركوب الباص.
– ما أكده القرآن لم يطبقه المسلمون والعرب بحذافيره، لهذا لا تزال المرأة تُظلم وتُضطهد.
– مأساة الحكام العرب أن الشعوب لا تثق بهم وهم في الحكم، وهم لا يثقون بالشعوب إذا تركوه.
– و لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا في جدول الضرب.
– لملوك والرؤساءالعرب، لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً.
– والله يا أخي ما يعذبني أكثر من السؤال: أين ذهب العرب والمسلمون.
– إذا أصبح قرار العرب بيد العرب فلن نصبح الشرق الأوسط ولا الغرب الأوسط، بل العالم الأوسط.
– إن هذا الكتاب يرغب في ان يفي العرب دينا استحق منذ زمن بعيد.
– لماذا يتعامل العرب مع قضايا البيئة على أساس أنهم لا يعيشون على هذا الكوكب.
– العرب كانوا ولا يزالون فى الدم والقربى ذوى رحم.. وفي الطغيان والاستبداد إخواناً.
– تقول العرب إذا إشتد الحبل إنقطع.
– نحن العرب عباقرة في توهم الأحزان ثم في الاستسلام لها.
– العرب يعتقدون أن المرأة هي فقط عورة لا ينبغي إلا أن تُغطى، غير هذا هي لا شيء آخر مهم.
– إن المؤلف الصهيوني المطالب دون ريب بتبرير الاجتثاث يختار إصدار حكم بعدم جدارة العرب بوطن.
– إن العرب هم الذين علموا العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين.
– تعددت فرق كرة القدم.. وتفاهة العرب هي نفسها.
– آخر (الحضارة).. (ضارة).. ألهذا قالت العرب (رب ضارة نافعة).
– ان العرب لا يشدّ كيانهُم الا الدين، فإذا خرجُوا عليه تيقظت فيهم جاهليتُهم، فهُلكو.
– و متى كنا نحن العرب يقص على أحدنا على الآخر الحقيقة.
– شرب الماء المالح هذا ليس في صالح الإبل، فضلاً عن أن العرب لا يرضون عن مثل هذا الانحراف.
– ادام العرب يكتفون بالتقليد والنقل ولا يريدون ان يتعبوا انفسهم بالفحص والتحقيق لايؤمل تقدمهم في العلوم والفنون ولا تهج أيها الدم العربي ولا تغتظ من الحق عندما تسمع أنا أحداً اشترك فيك ليبين لك حقيقة حالك.. لأعلى سبيل التقريع والطعن بل لأجل إيقافك على الحقيقة.
– إِن العروبةَ ليس تأمنُ تأمن غارةَ المستعمرينا إِلا بوحدتِها.. ونعمَ ونعم وسيلةُ المتفكرينا وهي التي اتحدَتْ قد يماً قديما بينها لغةً ودينا.
– تنبهوا واستفيقوا أيها العربُ.. فقد طمى الخطبُ حتى غاصتِ الركبُ فيم التعللُ بالآمالِ تخدعُكُمْ.. وأنتم بين راحاتِ القنا سُلُبُ. حتى لو امتلك العرب كل أسلحة العالم وسيطروا على كل ثرواته وضمنوا كل أصواته وقراراتهفلن يعرفوا طعم النصر.. وسيظل الوطن العربي يشعر بنخزة في خاصرته وغصة في حلقه وبالشلل في أطرافه ما لم يرتفع صوت الوحدة من المحيط إلى الخليج فوق أي صوت آخر ووحدة الجذور قبل وحدة الأغصان.. وبدونه سيظل العرب سخرية العالم كمن يلعب كرة القدم بيديه وكرة السلة بقدميه.
لذلك يجب على العالم بأجمعه أن يخطو تجاه المستقبل، لكي يعوض السنوات التي عاشها في ظلام وفقر وجهل.
مقالات قد تهمك:
أمثال عن الذهب
أمثال وصور معبرة
أمثال عربية قصيرة