منوعات

الكاميرات تلتقط صور مرعبة للجن..احدهما ظهر في الحرم المكي يجري بين المصلين!!

لطالما شغلوا عقلنا وطالما فكرنا بهم كثيرا ، أنني اتحدث عن سكان العالم الآخر الجان الذين من الصعب رصدهم أو رصد أشكالهم الا أن قلة من الكاميرات خصوصا في مناطق صحراوية استطاعت أن ترصد وجودهم ، في مناطق متفرقة في صحراء السعودية والخليج فماذا رأوا ؟سأحكي لكم في التالي:

امرأة غريبة على الطريق ، وجدتها ورصدتها عدسات الكاميرا في الطريق الى الرياض في المملكة العربية السعودية
كانت ترتدي اللون الأبيض وتجلس القرفصاء البعض قال انها كانت تصلي والبعض الآخر قال انها كانت تقوم بحركات غريبة وعجيبة
حاولت السيارات التي تمر بجوارها أن تنبها للقيام من على الأرض ولكنها كانت تقوم بعمل حركات غريبة وعجيبة
حتى أتت الشرطة واقتربت منها ، فظلت تُخرج صوتا غريبا
والوقت كان في الليل، وأمن كثيرون أن هذه المرأة ما هي إلا جان فهذه التصرفات غير الطبيعية لا يمكن أن تصدر إلا من جان، وخصوصا أن أحدهم كان رصدها بالكاميرا في فيديو غريب ، وتحدث عن ما فعلته هذه المرأة العجيبة

أما ما صورته إحدى كاميرات مراقبة الجيش السعودي على الكاميرات، فلا يمكن أن يصدقه بشر ، إذا رأوا في صحراء الحدود، جان يظهر من جوف الأرض وينزل إلى تحت الأرض في مشهد تقشعر له الأبدان ومن الصعب على عقل أن يصدقه

كان يرتدي الاسود ويتحرك حركات غريبة وفجأة انبطح ونزل إلى الأرض في حركة غريبة وعجيبة، ورصدته الكاميرا ليرعب كل من رآه

 قبيلة بين حدود السعودية والكويت

لم ترصد الكاميرات واحدا فقط أو اثنين بل قبيلة بأكملها رصدتها الكاميرات ، وهي تمر في الصحراء بين الكويت والسعودية والغريبة أن جيش حرس الحدود أستطاع
التمييز بينهم وبين السيارات التي كانت تمر ، حيث تظهر السيارات يصاحبها ضوء غريب ، لكن هؤلاء سكان العالم الآخر من الجان ، كانوا يمرون بسرعة رهيبة على الود متلفحين بالسواد واصاب رجال الحرس الخوف وهم يشاهدوهم عبر الكاميرات

ومن أغرب ما رصدته الكاميرات في الحرم المكي في المملكة العربية السعودية ، حيث رصدت الكاميرات طيف خفيف ابيض لرجل خرج من وسط الصلاة وسط المصلين ومشى بطريقة غريبة واختفي بطريقة أغرب وسط ذهول حراس الحرم المكي فهل كان جان مسلم اتى للصلاة وسط الحرم المكي ظل أمره غير مفهوم وظل الفيديو محير إلى وقتنا هذا.

وفي النهاية لا احد يستطيع أن ينكر وجود الجان والشياطين والمردة فهم مخلوقات الله التي ذكرها في كتبه السماوية فقد تراهم في اي وقت أو اي حين إذا أراد الله ذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى