أكدت أسرة هدير عبد الرازق أن ابنتهم موجودة خارج مصر حاليًا، ونفت علاقتها بالفيديوهات المتداولة، مشددة على تردي حالتها النفسية والصحية بسبب استمرار حملات التشهير التي تتعرض لها.
السيناريوهات المحتملة
ينتظر المتابعون حسم مصير هدير خلال جلسة سبتمبر القادمة، حيث ستكون الخيارات المطروحة: تثبيت حكم الحبس، تخفيف العقوبة، أو تبرئتها بشكل نهائي.
تقدمت هدير ومحاميها بعدة بلاغات إلى النيابة ضد حسابات ومواقع إلكترونية نشرت فيديوهات وصفوها بـ”المفبركة”، مطالبة بالتحقيق في جرائم التزييف الرقمي والتشهير وانتهاك الخصوصية. ويُحاكم حاليًا 10 حسابات متهمة في القضية أمام النيابة الاقتصادية.
ظهر فيديو منسوب لهدير عبد الرازق برفقة طليقها البلوجر محمد أوتاكا وانتشر بسرعة واسعة، إلا أن أسرتي الطرفين نفتا بشدة صحته وأكدتا أنه مفبرك ومشغول بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تشويه السمعة والإساءة لها بعد الطلاق.
من المقرر أن تصدر محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية حكمها النهائي في جلسة 9 سبتمبر 2025 بخصوص معارضة هدير على حكم حبسها سنة، وكفالة 5 آلاف جنيه، وغرامة 100 ألف جنيه. الاحتمالات القضائية تشمل تأييد أو تخفيف العقوبة أو إعلان براءتها.
