فن و مشاهير

«انكشف السر».. لن تصدق السبب الحقيقي وراء طلب علا غانم الخلع من زوجها!

كشفت الفنانة علا غانم عن سبب طلبها الخلع من زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب وقيامها برفع دعوى قضائية بذلك .

لن تصدق السبب الحقيقي وراء طلب علا غانم الخلع من زوجها!

أشارت علا غانم في تصريحات صحفية، إلى أن السبب الرئيسي من طلبها الخلع ورغبتها في الانفصال عن زوجها هو الخيانة وعدم تحملها لهذا الأمر .

ولفتت إلى أنها كانت قد طلبت الطلاق من زوجها عبد العزيز لبيب منذ سنوات وكتبت عقدًا بينها وبينه، وقامت بإعطائه مبالغ مالية كبيرة للطلاق، إلا أنه أخلف العقد ورفض الطلاق مما اضطرها إلى رفع قضية الخلع لوقوع الضرر عليها .

وكانت قد أثارت الفنانة علا غانم حالة من الجدل في الأيام الماضية بعد توجيهها يوم الإثنين الماضي نداء استغاثة من أجل حمايتها مما تتعرض له من عنف وقيام زوجها بطردها من منزلها والاعتداء عليها وسرقة بعض ممتلكاتها .

وقالت في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” مع الإعلامي عمرو أديب متحدثة وهي تبكي عما حدث معها: “يوم الجمعة بعد الصلاة فجأة لقيت الغفير بيقولي فيه ناس برة وعربيات وبيقولوا إنهم تبع حضرتك، قولتلو بسرعة صحي الغفير التاني” .

تابعت: “طلعت بسرعة أشوف مين اللي على البوابة بشكل واضح، طلعت على البلكونة لقيت ناس كتير وستات وعربيات كتير وبيزقوا البوابة وبيقولوا عندنا حفلة عندنا تنضيف .. لقيت واحد نزل من عربية اسمه محمد حسين كان بيشتغل مع جوزي زمان” .

أضافت عن هذا الشخص: “لقيته بيقولي يا علا وده مبيقوليش غير يا علا هانم أو مدام علا، افتحي الباب وبيكلمني بطريقة حقيرة، قولتله اتكلم بأدب وأنا بطلب البوليس وابتديت أصرخ وفجأة لقيت ناس غريبة بتدخل البوابة” .

واصلت: “لما نزلت لقيت اللي كان جوزي ومعاه محمد حسين وواحد تالت اسمه وائل وبيحاولوا يفتحوا البوابة علشان يدخلوا الناس وبيضربوا الغفرا بتوعي بالشوم .. ووائل ده مسكني من الروب ويحدفني زي الكورة على الحيطة” .

استطردت علا غانم: “دخلوا اقتحموا البيت عندي ناس كتير جدا والستات يحضنوني كل ما أجري على حد بيكتموني وبعدين يسيبوني .. وجريت على باب البيت لإن أمي كنت قايلالها خشي جوا واقفلي عليكي” .

ياسمين شرف

ياسمين شرف حاصلة على بكالوريوس إعلام جامعة القاهرة تقدير جيد جدا .. أعمل صحفية بقسم التحقيقات في جريدة تحيا مصر ، أهوى كتابة الروايات والرسم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى