منوعات

اكتشاف لوح اللعنة الذي فتح الطريق إلى ذلك العالم السفلي.. فأين ظهر وما حقيقته؟

انقلبت أحوالهم بعد حياة آمنة

سكان مدينة روستوك عاشوا أيامهم آمنين حتى ظهر ذلك القرص المخيف.. وأصبح  الناس يتناقلون بينهم أسواء خبر وصلهم  وحول أرض المدينة إلى دهاليز الخوف إنه قطعة المعدن الملفوفة ببساط مطوي يشبه قماش البردي القديم.. يعلم كل من يشاهده أنه جسم يقتضي الحذر منه إنه «لوح اللعنة» أو «قرص اللعنة» الذي فوجئ به المنقبون

 لغز القفازات الخاصة

بدأ نقل «قرص اللعنة» وصدرت التعليمات بأن يكون لمسه بقفازات خاصة.. فلقد علا صوت خبراء الآثار يخبرون المنقبين بأن لمس قرص اللعنة يمكن أن يؤدي لحضور جان يسمى بعلزبول

تاريخ من الخوف

تاريخ قرص اللعنة يعود للقرن الخامس عشر ويتجاوز خمسمائة عام ظل خلالها مطمورا تحت الأرض.. الكتابات التي عليه لها مدلول آخر يورج أنسورج، عالم الآثار بجامعة جرايفسفالد الألمانية قاد عملية التنقيب وحذر من أقراص اللعنة الكتابات عليها كانت تستهدف تسليط الجان على أشخاص بعينهم وهذا سبب انتشارها بآثار الحضارات القديمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى