أول تعليق من والد الطفل صاحب واقعة نجل محمد رمضان على كواليس التصالح

كشف محمد سالم، والد الطفل الذي حدثت مشكلة بينه وبين نجل الفنان محمد رمضان، كواليس الصلح الذي تم بينهما مؤخرا.

وقال محمد سالم في مداخلة مع برنامج “صبايا الخير”، الذي تقدمه الإعلامية ريهام سعيد عبر قناة النهار: “الحمد لله حصل صلح. الأستاذ محمد رمضان تواصل معايا قبل عيد الأضحى، وقال إحنا في أيام مفترجة، وبكلم حضرتك كجار، ويهمني إننا نتصالح، ويهمني نفسية ابنك زي ابني”.

وأضاف محمد سالم: “كلامه كان موزون ومنطقي جدا، وإحنا كان في بيننا خصومة قدام القضاء، والقضاء الحمد لله كان دوره إيجابي في الموضوع”.

وردا على سؤال هل تنازل عن شكواه ضد نجل محمد رمضان، قال والد الطفل: “جهزنا الورق الذي بموجبه هنتنازل عن القضية، ويتبقى الإجراءات بكرا وقبولها من هيئة المحكمة”.

وكان الفنان محمد رمضان أعلن تصالحه مع أسرة الطفل المشتكية في حق نجله علي.

ونشر محمد رمضان عبر حسابه الرسمي في موقع “إكس” صورا تجمعه مع نجله علي وأسرة الطفل، وكتب في التعليق: “كل اللي فات إشاعات علي وعمر إخوات. تم الصلح في أجواء عائلية والحمدلله كسبت أخ وأخت محمد سالم ورولا ربنا يديم المحبة و الأخوة دائماً أبداً ويحفظلكم عمر ويحفظلي علي وأخواته”.

وكان محمد رمضان علق على انتشار الحكم القضائي بوضع ابنه في دار رعاية ونشر صور له في الإعلام، بنشر صورة من قوانين حماية الطفل.

وكتب محمد رمضان عبر صفحته الرسمية بموقع Facebook: “القانون ده من 2018 ياسادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة، حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية، ولكن لان الطفل ده أبوه محمد رمضان (يبقى حلال)، وبالأمر أصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية، انشر صورة ابن محمد رمضان واكتب إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار الرعاية مع ان القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا”. (التفاصيل)

وكانت سيدة اتهمت نجل الفنان محمد رمضان بالاعتداء على ابنها بالضرب، فى مدينة 6 أكتوبر أثناء اللعب، وطالبت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، فتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة المختصة للتحقيق، ونستعرض في هذا الألبوم القصة الكاملة للأزمة. (التفاصيل)

يذكر أن محمد رمضان طرح مؤخرا أغنية جديدة بعنوان “أنا رئيسها”، وأهداها للاعب كرة القدم بنادي الزمالك شيكابالا.

ومن ناحية أخرى، ويواصل محمد رمضان تصوير أحدث أفلامه “أسد”، وينتمي لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.

Exit mobile version