أقوال وحكم

خواطر شعريه فيس بوك

خواطر شعريه فيس بوك ، الخواطر الشعرية من الفنون الأدبية الرائعة التي تلخص حالة معينة، أو موقف مر به كاتبها قد يندهش الآخرون من وصف كلماتها الدقيق لما يمر به في بعض الأوقات، فقد يختلف الأشخاص لكن المواقف الواقعة قد تتشابه بينهم.

خواطر شعريه فيس بوك

  • جميعهم عابرون ، إلا أنت فأنت الروح التي اسكنها الله بداخلي ، وجعلها مأمن قلبي و موطنه.
  • وإنّي مَريضُ القَلبِ والبَدَنِ، وقَد حانَ الموتُ، والفَرحُ لَم يَحِنِ، أعطَيتُ قوةً للضعفاءِ، ولما ضعفتُ زادوني، وَهناً على وَهَني، أنا أَهزَلُ مِن سنبُلةِ خريفٍ، إذا ما الهوى بينَ السماواتِ قَلَّبني وددتُ لو أنّي على غيرِ حالٍ، ولكن ما حالي، اذا ما الموتُ قبَّلني.
  • لم تلد بجمالكِ نساءُ الكونِ، ولم تعد بعدك الأرحامُ تعرف الحبلُ..
  • وأحب بك، انفعالك، همسك، والتفاتك لأبسط شئ قد يسعدني.
  • لِمَ كل هذا السواد فالعالم اكمله حزين , لست وحدك !، حُزن هذا العالم يشبهُ صفعةَ طفلةٍ صغيرةٍ لك.. اما حزني .. ماذا ؟.. حُزني يشبِه تلاقي جسدي بقطارٍ على سكة حديد , يصدمني ويرميني مئات المترات ويصدمني مرة اخرى و اخرى، ثم أسئل عن ماللذي يؤلِمني فيؤلمني السؤال و تؤلمني الاجابة ولا اعلم بالتحديد مالذي يؤلمني , انا حزين و فقط.
  • من أنا ؟ لستُ أملك أي إجابةٍ تقترِبُ مِني ، كل التناقضاتِ أنا و كل التشابهاتِ أنا و كل الاختلافات أنا و كل اللاشيء أنا و لا شيء من أيِّ شيءٍ أنا..
  • ان تواجُد احدهم لا يعني وجوده ، فالاجساد و التواصل فيما بينها هو ك جذعٍ خاوٍ إن لم يتشبّع بالمشاعر ، فالحُب هو أعلى درجات الوجود ، لهذا أنتِ كل الموجودين في هذا الزحام الفارِغ.
  • أنتِ منبوذةٌ مثلي تمامًا، مهما كانت عيناكِ جميلةً وصادقة، وتوددتِ لهذا الكون لن يحيط بكِ الا أعيُنٌ كُلها كُره، تُشعركِ أن وجودك ثقلٌ على الكوكب وكأن الحياة ملكهم، و بعد كل الألم الذي ينفثونه في وجهك يتمتمون بكل جشع أنكِ نذير شؤم، أحبكِ لأنكِ جُزءٌ من وجعي، أحبكِ لأنكِ شيءٌ مِني، لأننا نعيش نفس الحياة..
  • جميع من حولي ظِلالٌ ب ابتسامةٍ ذات عمقٍ سحيق من السواد والنفاق ، تغرقني أسئِلتهم مئات السنين في جُرفٍ مريرٍ من الذكريات والآلام اللامتناهية ، و أظن ل وهلةٍ أنهم البرُّ المنجي من ذلك الوجع ، و لكن سرعان ما اكتشف انهم محضُ كتلٍ من الفضول المخيّب ل عيناي التي رأت بهم ارواحاً يُثق بها ، يأتون عندما يتأخر الوقت و يرحلون عندما أنتهي أنا ، إن وجودهم ليس الا تأخرٌ في شفاء جراحي ، من الحرِي بي أن أبقى بعيدا..
  • كلٌ منا في جهة ، في نصفٍ مختلفٍ من الكوكب ، بيننا هاوِيةٌ لا قاعَ لها ، تفصلُنا آلافُ الأميال ، و يبعُدُ اللقاءُ عنّا بضعَ خطوات..
  • لستِ تُدرِكينَ حجم وجعي بسببكِ كما أنكِ تجهلينَ السببَ ك جهلِكِ لي..
  • إن المكان مرتفعٌ جِداً ، لا يُمكنني النظر طويلاً ، اشعُرُ بالخوف الشديد مِن أن أسقُطَ إلى قاعِ السماء..
  • إنّ القلب مشتاقٌ لِصَحبٍ لم يولد مثله في قومٍ من قبلُ ، سندٌ في الشدائدِ ضرغامٌ محنّكٌ يُحاك من عينيه النُبلُ، ارتجي حديثاً كسابقِ العهد و لكن ايّ السبل له وصلُ، ما عاد لي في قلبهِ، شأنٌ و قد كنتُ انا لنبض قلبه نجلُ، أيا غائبُ ألم اخطر في بالك مرةً ام ان غيم شوقكَ قحلُن هل اغناك غيري قرباً وقالوا لكَ صاحِبُكَ وَهِنُ الشأن نذلُ، وانا من للآن امدحُ وصلكَ للغريب انشدك شِعرا و اتلو، لهم اياتَ حُسنكَ يا من كنتَ للعينانِ نظراً وللجفن كحل..
  • جلستُ على طاولةٍ مُقابِلَ المطعمِ الذي كانت جالسةً تخونني فيه مع صديقي ، و بدأتُ أكتُب..
  • نسيمُ الصبآح للاوجاع ضمادٌ و باقة أملٍ بيومٍ جديدْ , رائحةُ القهوةة ودفئُ الكوب الذي يحتويها بين يداي , يُشعل أبجدية قلمي للكتابة في صبآحٍ سبقتني فيه العصافيرُ مغردةً أشعارها الخآصة على اغصان الشجر، فهل لـ قلمي بـ نوتة صبآحية على اوتار التفاؤل تعزف لكم أرقى الحان المحبة وتدندن من بعيدٍ صبآحُ الخير..
  • إنّي ما زلت عاجزا عن احراز اي تقدم ، ما زلتُ ألتهبُ كُرهاً لِبَني البشر ، اكرههم و اكره جسدي البشريّ و أكره الصباح الذي يجعلني أخرج من عالمي الى هذا المكان البائس..
  • صباحٌ دافئٌ مُشمس ، أرضٌ خضراء ، تغاريد العصافير مُريحة ، الاطفال يلعبون و زوجتي تعد طبقي المُفضل ، ليتني كنت على قيد الحياة لاشاركهم هذا الصباح..
  • إعتصري آشوآقي بين آنآملكِ , دعِ حنيني لكِ يُطفى من حرآرة آللقآء , فـ عينآن تشتعل حبا لرؤيتكِ , إنتزعي وجع آلبُعد و ضمدي جروحي بـ آحضآن آلقُرب , إقتربي وآبعديني عن عآلمي , كوني آنتِ آلكون آجمع , بُعدٌ آخر ! حيآة آخرى , إسقيني من خمركِ لآعيش , فآنتِ عآلمي ومملكتي , آنتِ إمبرآطورية شيدتهآ عشقآ من كل نآح , ولن آتنآزل عن بعضكِ لغيري , حتى لكِ ! لن آدعكِ تشآركيني نفسكِ..

هذه مجموعة كبيرة من خواطر شعرية تجدها متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديدًا موقع الفيسبوك، تعبر عن مواقف وتجارب مختلفة، قد تجد حالك بينهم.

قد يهمك أيضًا :

خواطر شعريه عتاب

سارة علي

سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى