صدمة في برشلونة.. فليك يطلب رحيل 3 نجوم بعد مباراة سيول

في خطوة زلزلت أركان الكامب نو، قرر هانسي فليك، المدير الفني الجديد لبرشلونة، إلقاء قنبلة من العيار الثقيل بعد مباراة الفريق التحضيرية أمام سيول الكوري الجنوبي يوم 3 أغسطس 2025.
المدرب الألماني، المعروف بحزمه، وجه رسالة صريحة لثلاثة من نجوم الفريق: “محلكمش مكان في خططي للموسم الجديد!”
القرار ده فتح الباب لتكهنات كبيرة عن مستقبل اللاعبين، في وقت النادي بيواجه فيه تحديات مالية وفنية معقدة.

من هم الثلاثي المطرود؟

اللاعبين اللي وقع عليهم اختيار فليك للرحيل هم:
باو فيكتور: المهاجم الشاب اللي كان يتوقع الجماهير إنه يكون بديل قوي في الهجوم، لكنه فشل في إقناع فليك بإمكانياته كمهاجم احتياطي.
إينياكي بينيا: الحارس اللي كان مرشح يكون الرقم 2 بعد تير شتيغن، بس أداؤه المتواضع خلاه يفقد ثقة المدرب.
هيكتور فورت: الظهير الأيمن الواعد من لاماسيا، اللي كان بيحلم بفرصة أكبر، لكن يبدو إن أسلوب فليك مش مناسب ليه.

فليك يضع بصمته: قرارات صلبة مبكرة

بعد المباراة التحضيرية أمام سيول، فليك ما اترددش.
قال للاعبين الثلاثة بوضوح: “آسف، بس مش هتكونوا جزء من الفريق.”
المدرب الألماني، اللي اشتهر بصرامته التكتيكية في بايرن ميونيخ، بيحاول يفرض رؤيته على برشلونة من أول يوم.
أسلوبه الجديد بيركز على تجديد دماء الفريق، واختيار لاعبين يتماشوا مع خططه بدقة، بعيدًا عن أي اعتبارات عاطفية.

القرار ده بيظهر حجم الضغط اللي على فليك، خصوصًا مع توقعات الجماهير الكبيرة والمشاكل المالية اللي بتعاني منها إدارة برشلونة.
فليك عايز يبني فريق قادر ينافس على كل الألقاب، وشايف إن الثلاثي ده مش هيقدر يساعده في تحقيق الهدف.

السوق يتحرك: هل يلاقي الثلاثي وجهة جديدة؟

مع اقتراب إغلاق سوق الانتقالات الصيفي، وكلاء اللاعبين بدأوا يتحركوا بسرعة عشان يلاقوا أندية جديدة لباو فيكتور، بينيا، وفورت.
مصادر إسبانية بتقول إن فيه اهتمام من أندية في الليغا والبوندسليغا بالثلاثي، خاصة إن لاعبين زي فورت وبينيا لسة عندهم إمكانيات كبيرة.
بس السؤال: هل هيقدر اللاعبين يلاقوا فريق يلبي طموحاتهم؟
ولا هيحاولوا يقنعوا فليك بإعادة النظر؟

برشلونة في مفترق طرق: مين هيكسب التحدي؟

قرار فليك الحاسم بيفتح نقاش كبير عن مستقبل برشلونة.
هل المدرب الألماني هيقدر يفرض رؤيته ويحقق نجاحات مع الفريق؟
ولا قراراته الحادة دي ممكن ترجع عليه بالعكس؟
الثلاثي المطرود دلوقتي قدام فرصة أخيرة إما يلاقوا وجهة جديدة، أو يحاولوا يثبتوا نفسهم في الكامب نو.
الأيام الجاية هتكشف مصير القصة دي.
إنت شايف مين هيطلع كسبان؟

Exit mobile version