مع بداية موسم 2025-2026، واللي بيُعتبر نقطة تحول بالنسبة لريال مدريد، بدأت تظهر خطوات جريئة من المدرب الجديد تشابي ألونسو، اللي يبدو إنه عنده خطة واضحة لتغيير شكل هجوم الفريق.
المعلومات بتكشف عن قرار مفاجئ ممكن يخلّي كيليان مبابي النجم الأول في الملعب، على حساب زمايله، وبالأخص فينيسيوس جونيور.
مبابي يمسك ركلات الجزاء بقرار من ألونسو
تشابي ألونسو، اللي نجح في تجربته مع باير ليفركوزن بنظام تناوب ركلات الجزاء، قرر يغيّر الاستراتيجية مع ريال مدريد.
بدل ما يوزّع الركلات على لاعبين كتير، ألونسو اختار مبابي يكون المسدد الوحيد لركلات الجزاء الموسم ده.
القرار ده مش بس عشان يحسن نسبة التهديف، لكن كمان عشان يدي النجم الفرنسي فرصة يعزز أرقامه الفردية ويثبت مكانته كقائد للهجوم.
مشكلة ركلات الجزاء: الماضي والحل
ريال مدريد عانى كتير في السنتين اللي فاتوا بسبب ضياع 11 ركلة جزاء من أصل 28، وده كان بسبب تعدد اللاعبين اللي بيسددوا الركلات.
الوضع ده خلّى الثقة تهتز، والجماهير كانت بتحس بالإحباط في الماتشات الحاسمة.
ألونسو، اللي شايف إن الاستقرار في النقطة دي ضروري، اختار مبابي لأنه من أثبت اللاعبين قدام المرمى، وده ممكن يحل المشكلة ويضمن نقاط إضافية في المباريات الصعبة.
مبابي في الصدارة.. وفينيسيوس؟
القرار ده بيدي مبابي أفضلية كبيرة، مش بس على مستوى الأرقام، لكن كمان كقائد لخط الهجوم.
ألونسو شايف إن النجم الفرنسي عنده القدرة يتحمل مسؤولية أكبر، وده ممكن يخلّي هجوم ريال مدريد أكتر انضباطًا وفعالية.
في المقابل، فينيسيوس، اللي كان من اللاعبين اللي بيسددوا الركلات قبل كده، ممكن يحس إن دوره اتقلّص، وده بيفتح الباب لتساؤلات عن توازن الأدوار بين النجوم.
هل هي بداية عصر مبابي مع ريال مدريد؟
مع القرار ده، ألونسو بيرسل رسالة قوية: مبابي هو الرجل اللي هيبني عليه خطته الهجومية.
بس السؤال اللي بيطرح نفسه: هل القرار ده هيخلّي هجوم ريال مدريد يسيطر على البطولات؟
ولا ممكن يخلق توتر بين النجوم زي فينيسيوس؟
شاركنا رأيك!
