
مع تبقي أيام قليلة على نهاية سوق الانتقالات الصيفية في 27 أغسطس 2025، يُحرّك تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد، أوراقه بحسم لإعادة تشكيل الفريق.
قرارات داخلية جريئة خرجت من كواليس “البرنابيو”، بتُغيّر ملامح غرفة الملابس وتفتح الباب أمام تغييرات جذرية.
إليكم التفاصيل الكاملة!
قرارات حاسمة من ألونسو: تصفية الفريق
تشابي ألونسو، اللي بيبني فريق ينافس على كل البطولات، قرر يضع خطوط واضحة لمشروعه.
في اجتماعات مكثفة مع إدارة النادي، حسم المدرب الإسباني موقفه من بعض اللاعبين اللي مالهمش مكان في خططه.
القرار كان صدمة: ثلاثة لاعبين خارج الحسابات، والإدارة مطالبة بإيجاد حلول سريعة لرحيلهم قبل إغلاق الميركاتو.
القرار ده بيعكس رؤية ألونسو اللي بيحلم بفريق متجانس، بعيد عن أي مجاملات أو التزامات قديمة.
الهدف؟
تشكيلة قوية جاهزة للتحديات الكبيرة في الموسم الجديد.
من هم الثلاثي المغادر؟
الأسماء اللي خرجت من حسابات ألونسو هي:
فيرلاند ميندي: الظهير الفرنسي بقى الخيار التالت بعد ألفارو كاريراس وفران غارسيا.
ألونسو شايف إن ميندي مش هيقدر يقدم الإضافة المطلوبة في أسلوب اللعب الهجومي.
داني سيبايوس: رغم مهاراته، إلا إن تزاحم خط الوسط خلّى ألونسو يفضل خيارات تانية.
سيبايوس قريب من الرحيل، خاصة مع اهتمام أولمبيك مارسيليا وريال بيتيس بضمه.
راؤول أسينسيو: قلب الدفاع بقى في ذيل القايمة بعد تألق ميليتاو، روديجر، وهويسن.
ألونسو قرر إن أسينسيو مش هيكون له دور أساسي.
القرارات دي جت بعد تحليل دقيق لاحتياجات الفريق، مع وجود بدلاء أقوى في المراكز دي.
ليه القرار دلوقتي؟
ألونسو مش بس بيحسم مصير اللاعبين، لكنه بيجهز الفريق لموسم مليان تحديات، من الدوري الإسباني لدوري أبطال أوروبا.
وجود لاعبين على دكة البدلاء من غير دور حقيقي ممكن يأثر على روح الفريق.
عشان كده، المدرب بيضغط على الإدارة عشان تبيع أو تعير الثلاثي ده، وتفسح المجال لصفقات جديدة أو تركيز على الشباب.
مفاوضات أولمبيك مارسيليا مع سيبايوس بتتقدم، بينما ميندي وأسينسيو ممكن يلاقوا عروض من أندية إنجليزية أو إيطالية في الساعات الجاية.
أيام حاسمة في البرنابيو
الساعات الجاية هتكون نارية في ريال مدريد.
إدارة النادي بتحاول تسوّق اللاعبين بسرعة، عشان تضمن استقرار الفريق قبل انطلاق الموسم بقوة.
ألونسو بيراهن على تشكيلة متجانسة، لكن السؤال: هيقدر ينفذ رؤيته بدون أي تعطيل؟
إنت شايف إيه؟
هتكون القرارات دي بداية انطلاقة قوية لريال مدريد، ولا ممكن تتسبب في أزمة داخلية؟
شاركنا رأيك!