شاب عربي يواجه أصعب موقف بعد أن حكموا عليه بالارتباط بخمسة وخمسين فتاة

 

زار هذا الشاب المغربي غينيا لمن يكن إلا هدف واحد وهو دراسة حياة بعض القبائل.

إذن من زعيم القبيلة

كان عليه الحصول على إذن من زعيم القبيلة الأول بالدخول إليها والحصول على المعلومات التي يريدها إن كان يريد الخروج سالما بأبحاثه..

أصعب شرط للموافقة

لكن زعيم القبيلة وضع للشاب شرطا مريبا وخلاصة ذلك الشرط أن يوافق الشاب على الارتباط بخمسة وخمسين فتاة من فتيات القبيلة..

كيف سينفذ المطالب

وجد الشاب نفسه في حيرة من أمره فمن ذلك الذي يمكنه تنفيذ شرط مثل هذا؟ ولماذا صمم الزعيم كان التردد بالنسبة لذلك الشاب يعني نهاية حياته

التنفيذ أو التخلي عن الرأس

فقد وجد أدوات إنهاء الحياة في رأسه  وخلاصة الأوامر.. أن ينفذ الأمر وإلا سيدفع حياته ثمنا لذلك.. وكان هدف الزعيم هو تطوير نسب القبيلة

تنفيذ الأوامر بالقوة

“لم يكن الموقف مسارا للضحك بل كان موقفا مخيفا” هكذا يصف الشاب المغربي حاله الصعب وقد مكث سبعة أيام في بيت صغير ينفذ أوامر زعيم القبيلة.

Exit mobile version