نشرت الفنانة الأسترالية صوفيا هاوسون مقطع فيديو يتضمن لقطات مما وصفته بتعرضها للإغتصاب داخل شقتها من قبل شخص مجهول دعته إلى منزلها في مدينة نيويورك الأمريكية.
ووفقًا لما جاء في الفيديو، فقد ظهرت الفنانة الأسترالية صوفيا هاوسون بوجهها فقط بالإضافة إلى ظهور يد المغتصب، حيث يترّكز تصوير صوفيا هاوسون على وجهها من دون أن تظهر وجه مغتصبها بل بيّنت ذراعيه فقط.
وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية فإن اللقطات التي تم عرضها في الفيديو بلغت 3 دقائق، وتهدف الفنانة الأسترالية صوفيا هاوسون من الفيديو المشاركة في معرض «ملبورن» كتحدّ للرجال الذين يتحكّمون بزمام الأمور في المجتمعات الذكورية، معتبرةً الفيديو تجسيداً لوضع النساء في هذه المجتمعات.
ويُذكر أن الفنانة الاسترالية صوفيا هاوسون تخرجت في عام 2007 في كلية فيكتوريا للفنون، حيث حصلت على درجة الامتياز مع مرتبة الشرف الأولى.
بعد تخرجها شاركت الفنانة صوفيا هاوسون في العديد من المعارض الفردية بما في ذلك «Dy Dykrenore»، وتم اختيار صوفيا من قبل مجلة Art Collector Magazine كواحد من أكثر 50 فنانًا تقديما في أستراليا.
وقد عرضت في جميع أنحاء أستراليا وعالميًا. في العام الماضي كانت مستفيدة من مشروع المركز الشمالي للفن المعاصر، وأما عن هذه السنة فستكمل إقامة لمدة ستة أشهر في نيويورك في Residency Unlimited.
بعد تخرجها شاركت الفنانة صوفيا هاوسون في العديد من المعارض الفردية بما في ذلك «Dy Dykrenore»، وتم اختيار صوفيا من قبل مجلة Art Collector Magazine كواحد من أكثر 50 فنانًا تقديما في أستراليا.
وتشمل أبحاثها الأولية السفر إلى مجتمع المورمون المتعدد الزوجات في هيلدال ، وإجراء مقابلات مع الدعاة في الشوارع، والاجتماع مع الممثلين الإباحيين في لوس أنجلوس.
