فن و مشاهير

سر موافقة يسرا اللوزي على المشاهد غير لائقة وكيف خالفت العادات المصرية في عزاء والدها؟

يسرا اللوزي تتصدر التريند بأفعال بأيدها بإيدها في بعض الأوقات، لكن الأهم إنها بعد ساعات تكون تريند بسبب تصريحاتها، لكن يا ترى لماذا يسرا اللوزي رضيت إنها تمثل مشاهد خارجة؟، وكمان ليه عملت حاجات غريبة في عزاء والدها؟، كل  هذا وأكثر هنعرفه في التالي:

رفضت الرقابة ورضيت إنها تمثل مشاهد غير لائقة، مش بس كده دي يسرا اللوزي شايفة إن المشاهد الخارجة مش بالملابس ولا حتى بالقبلات المهم إنها تكون معبرة، كمان الفكرة عندها دايما إن الحياة بسيطة وسهلة ومش محتاجة تعقيد.

موافقة على مشاهد البوس

الفنانة يسرا اللوزي قالت إن مفيش مانع عندها إنها تمثل مشهد فيه بوسة ولا حتى مشهد في زيادة شوية عن البوسة، مش بس كده دي كمان قالت إن كله في سياق الدراما، وإن الموضوع ملوش علاقة بحياتها الشخصية، ده فن والدور محتاج كده، إن ممكن تعمل دور مغري جدا بلبسها مش بأي حاجة تاني، كمان قالت إن عمرها ماندمت على مشهد أو دور عملته، وخصوصا فيلم شنطة حمزة ولا حتى مشاهدها في فيلم قبلات مسروق، وإن هند رستم طلعت كتير بفساتين وبكيني، والرقابة معترضتش ، بس هي عمرها ما هتسمع كلام الرقابة وتوقف شغلها ومصلحتها.

الفن قدملها خبرة كبيرة

يسرا اللوزي قالت إن أي دور عملته قدم ليها خبرة كتير في حياتها الشخصية، ومش ليها بس ده كمان ليها ولأسرتها، لكنها اعترضت على الحماية الزيادة اللي كان والدها بيقدمها ليها، وقالت إنها اعترضت عليه ووقفت قدامه وقالته إنها محتاجة تختلط شوية بالناس، عشان كده والدها سمح ليها فترة الجامعة، إنها تركب مواصلات وده كان مخاطرة كبيرة بالنسبة لوالدها وخوفه الزيادة عليها، بس هي تحدت ده وبدأت تركب المترو وتاكسي ومواصلات من باب الخبر الحياتية.

المواصلات تجربة حياتية ليسرا اللوزي

يسرا اللوزي كمان قالت إن من أمتع لحظات حياتها لما كانت بتخرج مع أصحابها من غير عربيتها، لكن الشيئ الوحيد اللي كان نفسها تعمله والنجومية حرمتها منه هو نزول الوكالة، وتشوف الناس وتتعامل معاهم.

لبست أبيض في عزا والدها

وفي وفاة والدها لبست أبيض ولما الناس اعترضوا على ده ، قالت إنه مش غلط بالعكس الأسود هو اللي غلط، وخصوصا إن والدتها سورية وأهل الشام مش بيلبسوا أسود في حالت الوفاة، مش بس كده، يسرا اللوزي كمان قالت إنها بترتاح في اللون الأبيض جدا، وعشان هي بتكره الموت، قررت وقتها تخالف العادات المصرية وتلبس اللون ده وخصوصا إنها كانت منهارة جدا، فسمعت كلام أهل والدتها ولبست الأبيض.

وفي لحظات مؤثرة يسرا اللوزي بكت جدا، وقالت إنها متستاهلش تكون بنت والدها، عشان هو أكتر مثقف وجميل قابلته في حياتها، وإنه فارس أحلامها، زي ما أي أب بيكون فارس أحلام بنته.

بنت يسرا اللوزي بطلة

ولما جت سيرة بنت يسرا اللوزي قالت إنها أجمل عوض ربنا أهداه ليها، يمكن عندها شوية مشاكل بس هي بالنسبة ليها بطلة، وكمان قالت إن بنتها اتولدت من غير عصب سمعي، وإن العمليات اللي أجرتها كانت خطيرة، ولو فشلت كانت هتفضل طول عمرها ندمانة إنها سمعت كلام جوزها و الدكاترة، مش بس كده يرا اعتبرت بنتها بطلة عشان هي اللي كانت بتقويها على رحلتها، يمكن هي اللي كانت ضعيفة، بس البن كبرت واتعلمت لغة الإشارة ودلوقتي هي كل حياتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى