آخر الأخبار

شاهد| آراء مدربي «ذا فويس» في بعضهم.. وهكذا وصف عاصي محمد حماقي

إستعرضت قناة «إم بي سي» في لقاء خاص مع مدربين برنامج المواهب «ذا فويس» بموسمه الرابع، آرائهم حول بعضهم البعض خاصة بعد معايشتهم كلجنة تحكيم لفترة طوبلة في مرحلة «الصوت وبس»، وعقب ظهور مشاكستهم لبعض لمحاولة خطف المتسابقين بفريقهم على شاشات التليفزيون.

ووصف الفنان عاصي الحلاني منافسه بالبرنامج المطرب محمد حماقي، قائلاً: «أنا بعرف حماقي من سنة 2002 -2003 واتلاقينا أكتر من مرة في مصر وبلبنان، وبرنامج “ذا فويس” قربنا أكتر لبعض.. هو حد طيب وخلوق وعاطفي جداً ويظهر ذلك من تأثره باستبعاد أي مشترك من المسابقة»، مضيفاً أن وجود شخص غير سوي أو يحمل ضغينه في نفسه يخلق الإزعاج بين لجنة التحكيم، وعبر عن سعادته بالانسجام التام الذي وصل إليه المدربين بعد مرور عدة حلقات من أول مرحلة بالبرنامج.

وكشف حماقي بعض الأسرار عن عاصي، وقال: «الحلاني أكبر ميزة فيه إنه حقيقي وهو من الأشخاص النادر وجودهم الآن، هو بيحب زمايله ومتعاون جداً وبيساعد كل الناس ودع وابن بلد ومتصالح مع نفسه، وبيساعدنا كمان في البرنامج»، وأشاد بتلقائيته أمام الكاميرا التي لا تنتهي حتى وراء الكواليس.

وأشادت المطربة إليسا في زميلتها بالبرنامج الفنانة أحلام، قائلة: «هي حد طيب وصريح بيحكي كل شيء في قلبه، وأنا شخصياً برتاح لهذا النوع من الناس»، مشيرة أن مبدأ البرنامج من الأساس خلق الروح الجيدة بين المدربين والتي بالتالي تظهر على الشاشة، وأضافت: «هي بتتعاون معي لو في حد معين عايز يختارني وانا كمان».

ويذكر أن أحلام سبق وعبرت عن رأيها بكل صراحة في لقائها مع «إم بي سي» في إليسا: «أنا باعرفها كإسم وأنها إنسانة حلوة وبيضاء من الداخل، وعلى الرغم من أننا لسنا أصدقاء إلا أني بسأل عنها دايماً وبتابع أعمالها الفنية وهي نظيفة جداً من الداخل ليست حقودة.. مبسوطة من وجودها معايا وحاسة إننا صرنا قريبين».

ويشار إلى أن أحلام وإليسا أقاما حلف نسائي في «ذا فويس»، مؤخراً، وبالمثل أعلن حماقي، عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، عن إقامة حلف آخر مع عاصي.

شاهد أيضًا:

مفاجآت في القائمة النهائية لجوائز Oscar 2018.. وهذا الفيلم العربي مرشح للفوز

هجوم عنيف على أحلام بسبب “سرديفي كابور”.. التفاصيل

سارة عماد

سارة عماد، من مواليد القاهرة بالرغم من سني الصغير الا اني اشتغلت في الصحافة من ٣ سنين . اتخرجت من كلية الاداب وبحب القراءة والكتابة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى