فن و مشاهير

تفاصيل «صفقة نص الليل» لإخراج شيرين من المستشفى.. محامي صديق حسام حبيب يكشف الحقيقة

كشف المحامي بالنقض مصطفى محمود قطب، كواليس جديد في قصة خروج الفنانة شيرين عبد الوهاب من المستشفى.

وقال “قطب” إن الفنان حسام حبيب طلب منه إخراج شيرين عبد الوهاب من المستشفى، لأن المستشفى يتعنت ورفض إخراجها بناءً على طلب محاميها المستشار ياسر قنطوش.

وأضاف قطب، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين، ببرنامج “آخر النهار” المذاع عبر فضائية “النهار”، أن له صديقًا من طرف حسام حبيب، هو من تواصل معه في البداية واتفق معه على إخراج شيرين من المستشفى مقابل أن يحصل على أتعاب و”يعملوه تريند”.

وأردف: “رحت المستشفى، والتقيت بطبيبين، بعد المفاوضات، قالوا معندناش مشكلة نخرج الفنانة شيرين، لكن أستاذ ياسر قنطوش مبيردش علينا، فقلت لو حجتكم ياسر، 10 دقائق ويحضر، ولما كلمنا قنطوش، لم يصدقنا، وقال كنت هناك العصر ورفضوا إخراجها”.

ونوه: “انتظرنا ياسر قنطوش من 11 لـ2 ليلًا، قال إن الفنانة اتصلت وقالت يا أستاذ ياسر أنا تعبانة وابقى تعالى بكرة،  لكنه حضر مكملش 10 دقائق داخل المستشفى، وخرج قال المستشفى قالت مفيش مشكلة بالنسبة للخروج، بس الفنانة قالت تعبانة، وهخرج بكرة معاك، حسام حبيب كلمه وطلب منه يعمل محاولة أخرى، لكنه رفض وقال الدكتور متفق معايا هتخرج بكرة واحدة ونصف”.

وتابع: “بعد الموقف ده بكلمهم، فوجئت بأن لا أحد يرد عليا، توجهت للمستشفى، وقالوا لي إن ياسر قنطوش أخذها قبل الموعد المحدد، لكن أشك في هذا لأن الوحيد اللي كان قاعد قدام المستشفى وعايزها تطلع النهاردة قبل بكرة وهو حسام حبيب”.

ولفت إلى أنه اضطر لنشر فيديو يحكي الواقعة، لأنهم أخلوا باتفاقهم معه، لم يحصل على أتعابه، ولم يشكروه على مجهوده، أو يردوا على اتصالاته، مردفًا: “قالوا لي إحنا هنعملك تريند النهاردة، بخلاف الاتفاق المادي ووعود كثيرة، لكن مردوش عليا على التليفون، قررت آخد حقي أدبيًا وأظهر الحقيقة للناس”.

وفي سياق متصل، تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب، عناوين السوشيال ميديا من جديد بعد البيان الذي نشره محاميها ياسر قنطوش.

وانتشرت في الأيام الماضية أن شيرين عبد الوهاب، خرجت من المستشفى مع طليقها حسام حبيب، وعادت معه إلى شقة التجمع الخامس، وهذا ما نفاه المحامي ياسر قنطوش منذ قليل في بيانه.

محمد كامل

مدير تحرير الموقع | صحفي وكاتب مقالات - مُحب للقراءة والفن والرياضة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى