فن و مشاهير

مالا تعرفه عن مذيعة الجزيرة لينا قشاوي وسر انفصالها عن محمد عساف

لينا قيشاوي مذيعة قناة الجزيرة، رغم صغر سنها إلا أنها صارت علما لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أثار خبر انفصالها عن المطرب محمد عساف الكثير من الأقاويل التي لاحقتها طويلا، لقد وصلت إلى حد إعلان رحيلها عن الحياة.. فما هي قصتها ؟

 بداية المسيرة

قيشاوي والدتها ذات أصول روسية، تخرجت من جامعة بيرزيت عام ألفين وخمسة عشر، وقبل التحاقها بالشبكة القطرية عملت لدى فضائيات أخرى.
بدأت مسيرتها مع الإعلام لدى قناة يمتلكها ماهر شلبي الإعلامي العربي الذي يستقطب الوجوه الشابة ويعيد اكتشافها بتقديمها للجمهور.

شهرة كبيرة

رغم صغر سنها، حققت لينا شهرة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي لا تتجاوز العشرين من عمرها ولكن يميزها الوجه الشاب العصري.
أجرت العديد من المقابلات مع الكثير من الفنانين العرب، وجمعتها علاقة حب مع الفنان محمد عساف، انتهت بإعلان خطبة لم تكتمل.

هجمات كبيرة من جمهورها

وبسبب عساف تعرضت قيشاوي للعديد من الهجمات من قبل جمهورها، فلم تستمر الخطوبة كثيرا وأعلنا انفصالهما في ظروف غامضة، ارتبطت قيشاوي من آخر ولم تصرّح باسم عريسها الجديد حتى آلان.

مضايقة خطيبها السابق

الأمر لم يمر مرور الكرام بل واجّهت الإعلامية انتقادات بتعمدها مضايقة خطيبها السابق خاصة بعد إطلالتها في حفل “دي آند دي ليتست” الأخير كعضو لجنة تحكيم في المسابقة.
قشلان لاقت انتقادات بتفويت الفرصة على عساف وتعطيل حصوله على جائزة أجمل إطلالة، التي جرى منحها للفنان ملحم زين، رغم كثافة التصويت عبر لعساف.

سلم الشهرة

جمهور لينا أطلق عليها انتقادات واسعة، واعتبرها البعض أنها تسلقت سلم الشهرة على حساب خطيبها السابق، وتحولت من مذيعة غير معروفة إلى نجمة مجتمع، بل وقال بعضهم إنها خلال فترة خطبتها لعساف كانت تلح عليه ليتوسط لها لدى شبكة قنوات معروفة، في حين رفض الفكرة كليا.
سترابة.. العودة إلى برنامجها

وقيل أيضا إنها عادت لتقديم برنامجها “الله يصبحكم بالخير” دون علم عساف، وسافرت بعدها إلى دبي وخضعت لاختبارات من أجل تقديم برنامج على أحد الفضيات واسعة الانتشار، الأمر الذي أدى إلى الانفصال.

سبب الانفصال

نفت الإعلامية كل الأخبار التي تناولتها قائلة ” الحكاية قسمة ونصيب، وأنا أؤمن أن الحب لو انتهى أو تلاشى بين العروسين، فإن التفاهم يبقى حاضراً لكي يستمر الارتباط

كما بررت القيشاوي قراراها بأنها اكتشفت بعض نقاط الخلاف وأن الانفصال هو الحل المناسب، قبل أن يصبح صعبا في المستقبل، وعلقت على الأقاويل بقولها””لقد نسوا أننا أشخاص عاديون”.

سلسلة مواقف محرجة

تعرضت الفيشاوي للكثير من المواقف المحرجة التي وصلت إلى حد إعلان رحيلها عن الحياة، في أغسطس الماضي تداول رواد وسائل التواصل مقطعا مصورا وصفوه كذبا بأنه زائف يصور لحظة رحيل مذيعة بإحدى القنوات الفضائية الإخبارية على الهواء مباشرة وأثناء تقديمها حلقة ببرنامج صباحي.

أزمة صحية على الهواء

المذيعة شعرت بمعاناة صحية أثناء تقديمها برنامج هذا الصباح على قناة الجزيرة، وتلعثمت أثناء حديثها، وهنا تدخل المذيع الذي بجوارها وتدارك الموقف على الهواء، ولكن سرعان ما عادت القيشاوي لاستكمال تقديم الحلقة بصحبة زميلها الذي رحب بها من جديد قائلا: أهلا بلينا حمد الله على السلامة، أقلقتي المشاهدين عليك”.

ورغم أن نفي القيشاوي على حسابها على موقع إكس للتواصل الاجتماعي خبر رحيلها بنفسها ولكن جمهورها كان له رأي أخر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى