أقوال وحكم

خواطر شعريه روعه

خواطر شعريه روعه ، الشعر أحد أهم الفنون الأدبية، يخطف قلوب الأفراد حوله، يأخذهم في حالة منفردة برقي كلماته وعذوبته، يحرك في النفوس الكثير، قد يحتوي على كلمات غزل أو رثاء، أيًا ما كانت تلك الكلمات فتجعل قارئها في حالة خاصة.

خواطر شعريه روعه

  • وما كنت ممن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشق.
  • أغرك مني أن حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعل. يهواك ما عشت القلب فإن أمت يتبع صداي صداك في الأقبر.
  • أنت النعيم لقلبي والعذاب له فما أمرّك في قلبي وأحلاك. وما عجبي موت المحبين في الهوى ولكن بقاء العاشقين عجيب.
  • لقد دب الهوى لك في فؤادي دبيب دم الحياة إلى عروقي.
  • خَليلي فيما عشتما هل رأيتما قتيلاً بكى من حب قاتله قبلي.
  • لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم ولا رضيت سواكم في الهوى بدلاً.
  • فياليت هذا الحب يعشق مرة فيعلم ما يلقى المحب من الهجر.
  • كتب الدمع بخدي عهده للهوى و الشوق يملي ما كتب.
  • أحبك حُبين حب الهوى وحباً لأنك أهل لذاك .
  • رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً ولم أر بدراً قط يمشي على الأرض.
  • قبلتها ورشفت خمرة ريقها فوجدت نارَ صبابةٍ في كوثر.
  • ضممتك حتى قلت ناري قد انطفت فلم تطفَ نيراني وزيد وقودها.
  • لأخرجن من الدنيا وحبكم بين الجوانح لم يشعر به أحد. تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
  • أحبك حباً لو يفض يسيره على الخلق مات الخلق من شدة الحب.
  • جاءني بالماء أروي ظمأي
    صاحب لي من صحابي الأوفياء..
  • يا صديقي جنّب الماء فمي
    عطش الأرواح لا يروى بماء..
  • تجري الرياح كما تجري سفينتنا
    نحن الرياح و نحن البحر والسفن..
  • إن الذي يرتجي شيئاً بهمّتهِ
    يلقاهُ لو حاربتهُ الإنسُ والجنُ..
  • فاقصد إلى قمم الاشياءِ تدركها
    تجري الرياح كما رادت لها السفنُ..
  • “الكحل ليس مرادفاً للتفاهة، التفاهة أن لا يكون في عيني المرأة إلا الكحل”.. غادة السمان.
    “أي هرب ما دامت الأشياء تسكننا، وما دمنا حين نرحل هرباً منها نجد أنفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه”.. غادة السمان.
  • “لا تقل لي إننا افتــرقــنا لأنني رحــلت، لقــاؤنا صار فـــراقــاً، كنت أعرف منذ البداية أن كل حب كبير هو مشروع فراق، مساء الخير أيها الفراق، مساء المساء الحزين”.. غادة السمان.
  • “سأغسل وجهي هذا الصباح عشرات المرات، سأبتسم ابتسامة مشرقة كالفجر الذي عرفتك فيه”.. غادة السمان.
  • “كم يشبه الحب الثلج، يظل جميلاً ما دام بعيداً عن الناس، لم تطأه قدم إلا في الحلم”.. غادة السمان.
  • “قليل من الشجار ينعش ذاكرة الحب، قليل من الشجار ينعش قلب الحب، لكننا شربنا من خمرة الشجار حتى ثملنا و قتل كل منا صاحبه، وعربد على جثته حتى دون أن يلحظ ذلك وأيضاً أغفر لك أنك حولتني من عصفور الرحيل إلى مسمار مثبت في تابوت الغــــــــــــم”.. غادة السمان.
  • “لماذا أحبت الحياة الموت، فالتصقت به، لا تفارقه إلا لحظات؟ لماذا عشق الفرح الحزن .. ولم يعد أحدهما يأتي منفرداً”.. غادة السمان.
  • “هناك من يشعر بأبسط حقوقه في السعادة وهو يزرع نصف ثمار الوهم .. وهناك من يشعر بكامل حقوقه في التعاسة وهو يقطف كل ثمار الحقيقة، و سأظل أمشي في حقول ألغامك و أنا أحمل بيدي عكازي الأبيض كالعميان، لأرى غموضك بوضوح”.. غادة السمان.
  • “لحظات الوداع، لحظات شبيهة الصدق، كثيفة الفضول بالغة التوتر، تختزل فيها التفاصيل التافهة وتتعامل مع الجواهر، تتألق البصيرة وتتوهج الروح، محاولة أختطاف آخر زهرة على شجرة الحب، في الوداع نحن لا نودع حقاً إننا نزداد إلتصاقاً بالمحبوب، كأن الفراق أكذوبة أخترعناها لإنعاش حاسة الحب”.. غادة السمان.
  • “الخطايا كلها تكاد تكون مغفورة في مدينتي، إلا خطيئة السعادة والفرح، ولكن الحب رغيف لا يمكن اقتسامه بين اكثر من اثنين!”.. غادة السمان.
  • “الصداقة تعني لي الشيء الكثير، إنها تأتي عندي في مرتبة الحب، لأن الصداقة كالحب، كسر لعزلة القلب، وتدمير لصقيع الغربة”.. غادة السمان.
  • “عندما تعاني من الانتكاسات من الأحزان من أي شيء تذكراللون الأخضر، هو بارقة أمل تغيرمجرى حياتك تلون سماءك هو وهج لا ينمو إلا في النفوس المؤمنة الراضية بالقضاء والقدر”.. غادة السمان.
  • “أحــــبك، دون أن أسألك من أنت وما أنت، حباً بلا شروط، حباً له بهاء خراب الفصول، حباً أعلن استقلاله عنك”.. غادة السمان.

الشعر والخواطر عادة ما يكملا بعضهما، لكن الشعر من الفنون المستحب كتابتها باللغة العربية الفصحى المليئة بالمترادفات، بينما الخواطر تُكتب باللغة السهلة لتوصيل فكرة أو حالة معينة للأشخاص.. وهذه كانت باقة من خواطر شعرية روعة.

قد يهمك أيضًا :

خواطر عتاب حزينه قصيره

سارة علي

سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى