فن و مشاهير

اعترافات مثيرة لـ تامر حبيب وأول رد على تصريحات إيناس الدغيدي

هو واحد من أهم كتاب السيناريو المصريين، أعماله الفنية كلها تقريبا ناجحة، وهي من أشهر الأعمال يمكن أن نكون شاهدناها خلال آخر 20 سنة، ولكن على الجانب الآخر أحيانا يورط نفسه في مشاكل وفي أحيان أخرى المشاكل تأتيه من حيث لا يدري.. هو الكاتب والسيناريست تامر حبيب.

لو هنتكلم عنه، فهو واحد من أهم كتاب السيناريو في مصر، من أول عمل قدمه فيلم «سهر الليالي» وهو واحد من الأعمال الل حققت جماهيرية كبيرة وكان بيضم عدد كبير من الممثلين والنجوم، ومن بعدها عمل «حب البنات، وعن العشق والهوى، وتيمور وشفيقة» وغيرهم كتير من الأعمال الفنية.

ويمكن هو ليه طبيعة خاصة في خلق حوارات فيها حالة إنسانية مميزة بيكون فيها نوع من الدفء والمشاعر، والقصص الدرامية الرومانسية، ومكتوبة بنعومة وسهولة مش سهل تتعمل، ويمكن ده راجع لطبيعة شخصية تامر حبيب، لأنه باردو عاطفي ومتسامح ويمكن أحيانا بيخرج عن شعوره ويتعصب أو ياخد مواقف معينة، ولكن هو محبوب من زمايله في الوسط الفني، وخصوصا الستات.

الموضوع ده يمكن عرضه للانتقاد أكتر من مرة منهم مثلا ساعة وفاة والدته من خمس سنين لما فنانات كتير حضروا العزا والناس علقت على كم البوس والأحضان اللي كانت في العزا والضحك اللي كان موجود، ولكن هو رد وقالهم اشمعنى علقتوا على دول ونسيتوا خالاتي وعماتي والرجالة اللي عزوني.

لكن الأهم من كل ده إن تامر حبيب قال إن موضوع وفاة والدته ده مازال مأثر عليه، ويمكن السنادي أول سنة ينسى ذكراها لأنه أحيانا بينسى إنها متوفيه.

وبمناسبة علاقة بالسيدات، فهو شايف إن الستات أهم من الرجالة ألف مرة، ولكن مع ذلك هو متجوزش لحد دلوقتي، لأنه ياردو شايف إن الجواز ده مشروع فاشل جدا، وبالرغم من إن عمره تجاوز الـ60 إلا إنه متجوزش، وده يمكن اللي فتح عليه باب تكهنات وحوارات إن ليه ميول تانية يعني، خصوصا إن الناس كانت بتسأل هما إجواز الستات دول فين.

المهم يعني اللي لبسه في الحيط أكتر تصريحات للمخرجة إيناس الدغيدي، واللي لمحت فيها إنه فعلا ليه ميول مختلفة يعني، وده كان في ردها على فكرة إن هما ممكن يتجوزوا أو إنه عرض عليها الجواز، فالحقيقة بوظت الدنيا خالص، ولكن رجعت بعد كدة قالت إن كلامها ده تم تعديله وسياقه مختلف والكلام ده.

الأهم من كل ده إن تامر حبيب نفسه مزعلش منها، وكلمها وقالها شوفتي السوشيال ميديا عملت فيا ايه، وكان بيكلمها عن قسوة العالم.

تامر حبيب كمان ساعات كدة بيحب ينزل بحلق منها ساعة عزا والداته أو في مهرجانات وحاجات، فالموضوع ده بيعمله مشاكل مع الكلام اللي فات.

تامر حبيب كمان شاغل بال الجمهور بديانته هل هو مسلم ولا مسيحي، وفي الآخر مبيرضاش يقول، وبيقول لأي حد «أنا قبطي» يعني مصر، وبمناسبة المسلم والمسيحي دي فهو مرة نزل الشارع في نهار رمضان وولع سيجارة وشرب إزازة مايه ووقف يبص للناس وده بعد واقعة منع أسرة مسيحية من تناول وجبة كشري في مطعم قبل أذان المغرب.

عموما يعني هو رجع يصلي، ولكن مش بيصوم بقاله 6 سنين نظرا لظروفه الصحية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى