مع انطلاقة الموسم الجديد في 27 أغسطس 2025، يواجه رونالد أراوخو، عمود دفاع برشلونة، موقفًا غير مسبوق.
المدافع الأوروغوياني، اللي كان من أهم ركايز الفريق في السنين اللي فاتت، بقى تحت ضغط كبير بسبب تحركات داخلية وتقييمات هانسي فليك.
إليكم القصة الكاملة للأزمة اللي بتهز الكامب نو!
فليك مش مقتنع: أراوخو تحت المجهر
رونالد أراوخو، اللي بدأ أول جولتين في الليغا كأساسي، لقى نفسه فجأة في موقف صعب.
هانسي فليك، المدير الفني الجديد، مش شايف إن أداء أراوخو كان على المستوى المطلوب.
رغم إن المدافع ما ارتكبش أخطاء واضحة، لكن تردده في التحركات وقلة ثقته في التعامل مع الكرة تحت الضغط خلّوا فليك يفكر في خيارات تانية.
التقارير بتقول إن فليك بدأ يشك في قدرة أراوخو على التأقلم مع أسلوبه اللي بيعتمد على الخروج بالكرة من الدفاع بثقة وسرعة.
الوضع ده فتح الباب لمنافسة شرسة داخل خط الدفاع، وخلّى مكانة أراوخو مهددة بشكل غير متوقع.
منافسون جدد: جيرارد مارتن وكريستنسن يتقدمون
فليك بدأ يركز على أسماء جديدة ممكن تكون أكثر ملاءمة لفلسفته.
الأول هو جيرارد مارتن، المدافع الشاب من أكاديمية لاماسيا، اللي لفت الأنظار في فترة الإعداد.
مارتن بيتميز بقدم يسرى قوية وهدوء في التمرير، وفليك شايف فيه موهبة جاهزة للانطلاق.
المدرب بيخطط يسجله رسميًا قريب ويديله فرصة في التشكيلة.
المنافس التاني هو أندرياس كريستنسن، اللي رجع من الإصابة وبقى جاهز بدنيًا.
فليك بيثق في خبرته واتزانه التكتيكي، وشايفه خيار موثوق لقيادة خط الدفاع.
المنافسة دي بتحط أراوخو قدام تحدي كبير: يا يرجع لمستواه القديم، يا يخاطر بفقدان مكانته.
منافسة نارية ومستقبل غامض
دفاع برشلونة دلوقتي في حالة غليان.
فليك مش بيحب يعتمد على أسماء معينة، وبيدور على لاعبين ينفذوا رؤيته التكتيكية بدقة.
مع جدول مباريات زحمة في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، أراوخو محتاج يثبت نفسه بسرعة.
لو ما قدرش يقنع فليك في المباريات الجاية، ممكن يلاقي نفسه على دكة البدلاء، وده كان شيء لا يُتصور قبل كده.
الجماهير الكتالونية قلقانة، لأن أراوخو كان رمز للقوة والثبات في الدفاع.
لكن مع التحركات الداخلية وصعود أسماء زي مارتن وكريستنسن، الوضع بقى معقد.
إيه اللي جاي لأراوخو؟
المباريات الجاية هتكون امتحان حقيقي لأراوخو.
لو ما قدرش يستعيد ثقة فليك، ممكن نشوف تغييرات كبيرة في خط الدفاع.
والسؤال اللي بيطرح نفسه: هيقدر أراوخو يتغلب على المنافسة ويثبت إنه لا غنى عنه؟
ولا فليك هيراهن على وجوه جديدة ويغير شكل الدفاع الكتالوني؟
شاركنا توقعاتك!
