منوعات

خبر صادم عن لوحة الموناليزا التي نعرفها جميعا

في 11 اغسطس عام 1911، تنكر رجل في زي حارس في واحد من أشهر المتاجر الفنية للوحات، والتي كانت تعرض فيها لوحة الموناليزا.

وقام بسرقتها وبدلها بلوحة مستنسخة للموناليزا، دون أن يلحظ أحد، وبعد مرور 26 ساعة لاحظ الزوار، أن اللوحة المرسومة ليست الموناليزا، وأن الموناليزا اختفت.

ولمدة عامين لم يجدها أحد، وفعلت السلطات المحلية المستحيل، لإيجادها، لكن فجأة قام اللص بالذهاب للشرطة،والاعتراف بكل شئ، وأنه من سرق الموناليزا.

لكن أعطاهم ست نسخ وقال إن عليهم استخراج الموناليزا الأصلية، توصل الباحثون إلى واحدة من الستة، ويقال إنه أوهمهم بست نسخ غير حقيقة.

وباع الأصلية بمبلغ كبير خارج البلاد، ولازال الناس يعتقدون، أن النسخة التي نراها وننبهر بها مزورة، وأن الحقيقية بيعت منذ أكثر من قرن !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى