آخر الأخبار

سلاف فواخرجي تعايد سوريا في عيد الحب: «لا تكفيها وردة حمراء.. رجالها يدفعون مهرها»

نشرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، عبر حسابها الشخصي بموقع إنستجرام، صورة لأحد قوات النظام في سوريا وهو يقبل العلم السوري، بالتزامن مع عيد الحب.

وعلقت سلاف على الصورة بكلمات تعبر عن وطنيتها قائلة: « تلك الجميلة، البهية، الرقيقة المتجبرة، لم تعد تكفيها وردة حمراء واحدة في العيد… فراح رجالات المدينة يتسابقون لدفع مهرها الغالي، ويثبتون أمام سحرها أن من يحميها هو من يستاهلها».

وأضافت: «علّها ترضى… ومابخلوا عليها بالغالي والنفيس وافتدوها بأرواحهم وقدموا لجميلتهم أحمر دمائهم ليعود لون خدها كما كان، ولتصنع منه وردها كما تشتهي».

وتابعت سلاف: «ومرت سبع سنوات قحاف عجاف حكم فيها على أهل المدينة أن يعيشوا في كل يوم عيداً للحب يقدمون لمحبوبتهم الأضاحي والقرابين، علّها تكتفي».

واختتمت قائلة: «والى الآن مازال رجالها يتسابقون، ونساؤها مازلن ينجبن رجالا يتسابقون.. عيد الحب.. سوريا».

تلك الجميلة ، البهية ، الرقيقة المتجبرة ، لم تعد تكفيها وردة حمراء واحدة في العيد … فراح رجالات المدينة يتسابقون لدفع مهرها الغالي ، ويثبتون أمام سحرها أن من يحميها هو من يستأهلها ، علّها ترضى… ومابخلوا عليها بالغالي والنفيس وافتدوها بأرواحهم ، وقدموا لجميلتهم أحمر دمائهم ليعود لون خدها كما كان ، ولتصنع منه وردها كما تشتهي… ومرت سبع سنوات قحاف عجاف حكم فيها على أهل المدينة أن يعيشوا في كل يوم عيداً للحب يقدمون لمحبوبتهم الأضاحي والقرابين … علّها تكتفي ….. والى الآن مازال رجالها يتسابقون ، ونساؤها مازلن ينجبن رجالا يتسابقون … #سُلافْ #عيد_الحب #سوريا

A post shared by سلاف فواخرجي (@sulaffawakherji) on

يذكر أن ​سلاف فواخرجي أعلنت،​ عن إنطلاق العمل بفيلمها السينمائي الجديد بعنوان «بالميرا»، مؤخراً، والذي سيكون إنتاجاً مشتركاً بين شركتها “شغف” والشركة الروسية “برولاين فيلم”، وتدور أحداث العمل حول طبيب من داغستان، تتفكك حياته، عندما تهرب زوجته وبناته سرّاً إلى سوريا، فيسارع إلى إنقاذهم من دون التفكير في العواقب، وهو من إخراج إيفان بولوتينكوف.

شاهد أيضًا:

هكذا إحتفل محمد كريم بعيد الحب.. فيديو

هل قصدت شيرين حسام حبيب برسالتها الرومانسية في عيد الحب؟

سارة عماد

سارة عماد، من مواليد القاهرة بالرغم من سني الصغير الا اني اشتغلت في الصحافة من ٣ سنين . اتخرجت من كلية الاداب وبحب القراءة والكتابة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى