أقوال وحكم

أقوال مضحكة عن البنات

” عقربتين في حيط ولا بنتين في بيت” بتلك الكلمات اختذل مثل شعبي قديم دهاء  البنت، وعبارت أخرى كثيرة تسخر من قدرتها على الانتقام في حال تعرضت للظلم من قبل الأشخاص المحيطة بها، فتتحول من عصفور مكسور الجناح إلى صقر جارح يجرح بمخالبه كل من أذاها.

كما أن حكماء وفلاسفة كثيرون سخروا من البنات عن طريق أقوال مضحكة، نذكر من خلال التقرير جزءا منها.

أقوال مضحكة عن البنات

– شيطان أستاذ الرجل وتلميذ المرأة.

– يستطيع الرجل أن يحمي المرأة من كل رجل إلا من نفسه.

– آخر ما يموت في المرأة لسانها وفي الرجل قلبه المرأة دائمًا ذو لسان طويل لذا فإن آخر ما يموت بها لسانها بينما الرجل قلبه.

– المرأة والمال يضيعان الرجل.

– المرأة تغلب الشيطان .

– المرأة مثل النحلة تهبك العسل ولكنها تلسعك.

– لا تثق بشمس الشتاء ولا بقلب المرأة.

– من له بيت هادئ ليست له زوجة.

– لا تثق بالمرأة حتى وإن ماتت يضرب.

– ضرب الحبيب زي أكل الزبيب.

– مراية الحب عميا.

– عقربتين في حيط ولا بنتين في بيت.

– البنت ضرة أمها .

– خلفة البنات رزق.

– البنت الحلوة نص مصيبة.

– لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجًا، فإذا جاء طلبت منه كل شيء.

– لمرأة كالنحلة تهبك العسل ولكنها تلسعك.

– وعود المرأة تكتب على صفحات الماء.

– محظوظ  من يظن أنه أذكى من زوجته.

– أروع ما في الرجل أن يراعي في المرأة كبرياءها مهما تواضعت بين ذراعيه.

– لا تصدق إمرأة حتى وإن كانت وصيتها.

– اسأل زوجتك النصيحة ولا تعمل بها.

– المراة الأنيقة هي امرأة عاشقة لنفسها أو “بتشقطلها” عريس.

– الذي يشعر انه أقوى من امراة لا بد أن تكون امرأة مثلها.

– يشعر الرجل بالقوة فيعامل المرأة بكل رحمة وحنية تشعر المرأة انها ضعيفة فتعامل حبيبها بكل القسوة.

– البنات زي النحلة حاتديلك عسلها حاتبسطك لكن لازم تقرصك وتوجعك.

– الشيطان أستاذ المرأة وتلميذ المرأة.

– المرأة، الحظ، الطقس كلها أشياء سريعة الانقلاب والتقلب.

– لا يكف لسان المراة عن الكلام غلا عندما تبكي أو تنام.

– المرأة تضحك عندما تقدر وتبكي عندما تريد.

– عندما تستخدم المرأة عقلها أعلم أن ما تفكر به الآن هو شر ما لغيرها؛ وقد تكون انت فاهرب سريعا.

– المراة والذنوب والمال ثلاثة أشياء يضيع بسببها الرجال.

– إذا فشل وعجز إبليس في مهمة ما أرسل إليه امرأة لتنجزها.

هالة محمد

هالة محمد حاصلة على ليسانس الآداب قسم الصحافة جامعة حلوان، قمت بالعمل كصحفية بقسم الاقتصاد سابقا، وحاليا أعمل كمحررة تحقيقات بإحدى الجرائد الورقية، أهوى القراءة وكتابة القصص الصحفية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى