فن و مشاهير

جيهان قمرى بالأحمر في أحدث جلسة تصوير

انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة صور من جلسة تصوير للفنانة جيهان قمري بعدسة المصور أيمن لطفي في أحد المنتجعات السياحية بالطريق الصحراوي.

وارتدت جيهان فستان أحمر من الشيفون والدانتيل، من تصميم رضا مصطفى و ميكب أرتست جو نابلسين فى جلسة مليئة بالبهجة والسعادة احتفالا بعيد الحب.

ونجت جيهان قمري من الموت بإعجوبة الأسبوع الماضي عبر تعرضها لحادثة أعلى كوبري أكتوبر بمنطقة رمسيس بوسط القاهرة، نقلت على أثرها إلى مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة

وحلت جيهان قمري منذ فترة ضيفة على الإعلامي الشاب أحمد عبدالعزيز، مقدم برنامج «الوسط الفني» عبر فضائية «الحدث اليوم»، حيث روت قصة ترشيحها للمشاركة الفنان الكبير عادل إمام فيلمه الشهير «عمارة يعقوبيان»، الذي تم تقديمه قبل سنوات عدة وحقق نجاحاً كبيراً.

وقالت النجمة اللبنانية في تصريحاتها: «طلبوني علشان أروح أقابل المخرج ثروت حامد وقالي إحنا قلنا أسماء كتيرة و«الزعيم» قال «هاتوا جيهان قمري لو ترضى لأن الدور صغير، وقلت أنا يكفيني أعدي بس من أدام الزعيم مش كمان أعمل خمس مشاهد معاه وطبعا وافقت».

وأضافت: «قالولي إن الدور لبنت بتشغل في بار وبتوقع عادل إمام علشان تسرقه، وانا اتفاجئت وقولت كفاية عليا بس إني أعدى من جنب الزعيم».

وشاركت الفنانة اللبنانية جيهان قمري في فيلم «عمارة يعقوبيان» والذي تم عرضه في العام 2006 من إخراج مروان حامد.

وتروي قصة فيلم «عمارة يعقوبيان»، إحدى البنايات في وسط مدينة القاهرة، تسكنها طبقات اجتماعية متباينة بعد الثورة، من أقدمهم زكى بك الدسوقى الذي تربى فيها فهو ابن عبدالعال باشا الدسوقى الوزير السابق ومن اقطاب حزب الوفد، الذي اقتصت الثورة الكثير من أطيانه، ورغم ذلك فهو يحب النساء، خاصة بثينة التي تتكفل بأسرتها، عن طريق المتاجرة بجسدها، تتزوج من زكى باشا بعد معاناة عاشها زكى مع أخته دولت.

في العمارة أيضًا الحاج عزام الذي بدأ من الصفر، عندما كان ماسح أحذية، فصار ثريًا، ثم عضوًا في مجلس الشعب، يتزوج من أرملة شابة ثم يطلقها لأنها حملت منه رغمًا عن إرادته.

أما حاتم رشيد فهو صحفي شاذ جنسياً، له مكانته في الوسط الاجتماعي، يمارس علاقة مع جندي الأمن المركزي عبد ربه ويتركه بعد أن مات ابنه، ويموت على يد عشيق جديد.

وعلى سطح العمارة يعيش ملاك الترزي الذي يطمع أن يشارك زكى بك في المحل، تعاني شقيقة زكى من أخيها وتطرده من العمارة، بينما تعيش كرستين، صديقة زكى القديمة، وصاحبة البار، وتحاول مساعدة زكى في محنته إلى أن يتزوج من بثينة.

أحمد ناصر

أحمد ناصر ، حاصل على بكالوريوس الهندسة جامعة القاهرة ، أهوى كرة القدم ومتابعة الدوريات العالمية ، فريقى المفضل الاهلى محليا و ريال مدريد عالميا .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى