فن و مشاهير

سر تحول إليسا إلى ملكة الأزمات وأزمة جديدة تهدد تاريخها

اليسا اليومين هذه الايام تريند على جوجل، ليس بسبب اغنية جديدة ولكن بسبب أزمة جديدة تهدد تاريخها كله، سوف نتعرف عليها من خلال التقرير التالي:

اليسا معروفة بقوة صوتها، و معظم اغانيها ان مكانتش كلها .. بتأثر في ناس كتير .. وده مش جديد عليها .. ده من اول ما ظهرت و لحد النهاردة.

بس فجاة لقينا ان اليسا بدا ما كانت بتبقى تريند علشان اغنية هزت الناس.. لا بتكون تريند يا بسبب مشكلة بينها و بين حد يا بسبب تصريحات منها هي شخصيا .. يا هتعتزل .. والجديد بقى ان في مطالبة باعتزالها.

لكن لقينا اخبار فيها تصريحات من الشاعر أحمد ماضي. و اللي بيقول فيها (( أنصح إليسا بالاعتزال .. خلاص عدت الـ56 مبقتش صغيرة.. أنا كنت طفل لما هي كانت باستديو الفن ودلوقتي شعري بقى أبيض)).

طبعا شاعر زي أحمد ماضي اشتغلوا هما الاتنين سوا، وعملوا اغاني حلوة يقول كده بيحط اليسا في ازمة جديدة .. والناس بقوا فريقين، ناس بتقول هو بيقول كده علشان الازمة اللي بينهم بخصوص اغنية (أنا و بس).

و ناس تانية واخدين نفس صف ماضي و بيقولوا اه معاه حق ، لانها مش بتقدم حاجة جديدة،

و ديه مش اول ازمة تتعرض ليها اليسا مع أحمد ماضي .. وان سبب كلامه ده .. الخلافات بينهم و كمان زياد برجي معاهم ..

و اللي كانت حرب الكترونية وصلت لحد الردح.. بسبب اغنية (( أنا و بس)) اللي كل طرف فيهم بيقول ان ديه أغنيتي .. و المفروض دلوقتي الخلافات ديه قدام القضاء اللبناني .. علشان يفصل فيها ..

والحقيقة ان اليسا كانت لسه في ازمة كبيرة .. ومش مع اي حد ده مع الجمهور المصري .. اللي اعلنوا غضبهم تجاها..

و وصلت لمطالبة بمقاطعة كل حفالاتها.. والهاشتاج بتاع غير مرحب بيكي في مصر كان من اوائل التريندات .. والكلام ده كان من شهر .

اما اليسا عملت اعادة نشر لبوست مكتوب فيه ((دعوة للتجمهر و التظاهر قصاد السفارة البريطانية في بيروت للمطالبة بانقاذ علاء عبد الفتاح )).

والبوست ده اعتبروه جمهورها المصري تدخل منها و كان مبررها انها مكانتش تعرف مين علاء عبد الفتاح و انها افتكرته ناشط لبناني.

وده بردو يرجعنا لازمتها مع الجمهور اول السنة ديه اما كانت في حفلة وواحد من جمهورها طلع على المسرح يديها ورد واليسا ساعتها زعلت جدا وقالت على المسرح ((ما حدش يطلع على المسرح، هاخدها هالمرة وخلاص)).

الكلام ده اعتبروه غرور منها و هاجموها على تويتر وكان ردها ساعتها (( لكل الحاقدين ..موتوا بغيظكم ..))

وناس كتير بيشوفوا اليسا مترددة.. يعني في ٢٠١٩ فجأة اعلنت انها هتعتزل وانها مش هتقدر تقدم حاجة جديدة في مشوارها.. لكن زي ما اعلنت فجأة الاعتزال، أعلنت انها رجعت في قرارها .

وشوية بتهاجم زمايلها و شوية بتحب فيهم،  لكن المرة ديه مش عارفين رد فعلها هيكون ايه  هل هتسكت ولا هترد بطريقتها، ده اللي هنشوفه مع بعض الفترة اللي جاية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى