منوعات

علامات تنبأ بقدوم الساعة ومفاجأة عن دليل انتشار أرواح البشر في الفضاء

كائنات غامضة وأشياء غريبة حدثت تتعلق بالزحف ناحية الآخرة، لكن يوم القيامة وعودة الناس من مرقدهم، وخروجهم من أماكن انتظارهم هذا اليوم المهيب قد اقترب بعد وجود دليل على انتشار أرواح البشر فى الفضاء، فما القصة؟

دليل مذهل

علامات حدث منها الكثير تنبأ بقدوم الساعة، فها هى الآخرة تقترب من الحلول على هذا الدنيا ليبدأ المشهد المهيب الذى سيحاسب فيه كل منهم على ما اقترف خلال رحلته بالدنيا.

فبعض العلماء كانوا أقروا بوجود علامات صغرى لهذه الخاتمة التى سيعود الجميع فيها إلى الحياة وسيشهد الجميع موقف ومشهد عصيب، لكن الإثباتات والدلائل على ظهور الكثير من هذه العلامات كانت تحاط بكل حدث جديد.

مفاجأة باتت على بعد خطوات من الحدوث لظهور هذه الآخرة، فها هم بعض العلماء يخبرون بالدليل الدامغ على اقتراب نهاية العام بظهور أرواح بشرية فى الفضاء السحيق.

 دلائل علمية

الكثيرون لا يعلمون ما يحدث لمن انتهت حياته وكيف سيكون موقفه مع نهاية العالم؟، لكن هذا الأمر كشفته سابقة علمية فعلتها كلية برات للهندسة فى جامعة ديوك بولاية نيويورك الأمريكية.

فها هم العلماء بالكلية يسجلون مفاجأة بكل المقاييس لبنى البشر، بأن هناك آثار للحياة الكهرومغناطيسية فى الفضاء، لكن الأمر فاق هذا الحدث بمراحل.

فالحياة الكهرومغناطيسية ليست هى الحدث الأهم فى هذا الاكتشاف، فها هى المفاجأة قادمة لتطفو على السطح بأن هذه الحياة تنبأ عن وجود حياة خارج الكوكب الأزرق.

حياة خارج الأرض يعيش بها بنى البشر بعد مفارقتهم الحياة على ظهر المعمورة لتذهب أرواحهم حيث الفضاء السحيق وتعود للأجساد الموجودة بالأرض، فها هم البشر يعيشون هناك.

ومضات البرق الغامضة

تلسكوب هذه الكلية الذى اكتشف هذا الأمر بالفضاء السحيق، فتح مسام الرؤية أمام العلماء؛ ليكتشفوا أن هذه الأرواح التى تسكن الأجساد المفارقة للحياة وتعيش فى الفضاء السحيق كان للأجسام التى تسكن الأرض.

دليل على هذه الأنباء أشار به العلماء الأمريكيون إلى مظاهر كهرومغناطيسية وإشارات فى الكون، فها هم هؤلاء البشرية يرسلون فى رأيهم الأرواح على شكل نبضات تبدو وكأنها ومضات من البرق.

لكن لم تكن هذه السابقة الأولى للعلماء الأمريكان الذين طرحوا فيها الفكر المترسخ لديهم بوجود أرواح وبشر يعيشون فى الفضاء، فالأهم بهذه الدراسة أو النظرية أنهم يثبتون رأيهم بوجود الومضات التى يرسلها هؤلاء البشر فى صورة البرق.

فها هم الباحثون واثقون بناء على أرصادهم العلمية الفضائية أن الروح تنتقل بعد الانتهاء من الرحلة الأرضية إلى الفضاء الخارجى لتبدأ الآخرة فى الاقتراب من الحدوث أكثر من ذى قبل.

برأيكم هل ما يحدث من ظواهر غريبة يدل فعلًا على وجود أرواح بالفضاء من البشر بعد رحيلهم عن الحياة؟ وهل هذا دليل دامغ على اقتراب يوم القيامة؟ أم أن هذا مجرد أمور عبثية لا أساس لها؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى