منوعات

مالا تعرفه عن داليا نعيم التي صدمت الجمهور بإطلالتها على الهواء

ظهرت فجأة بهذا المشهد دون حساب نتائجه.. فماذا قصدت المذيعة العراقية بتصرفها؟وهل تعاني داليا نعيم مشكلات غير معلنة للجمهور لتفعل بنفسها تلك الأفعال؟؟وما موقف إدارة قناتها من تصرفات كادر محسوب عليها؟ تعالوا نبحث أسباب المشهد الصادم وردود الأفعال بشأنه.

بوقفة أمام المرآة تبدأ التخيلات لفترات تطول وتثار الأسئلة في ذهنها، كيف أظهر؟ وماذا أرتدي؟ وبأي إطلالة أضمن لنفسي ما أريد؟

أسئلة ثلاثة سيطرت على عقلية الإعلامية العراقية داليا نعيم التي صدمت مشاهديها، أرادت الإعلامية العراقية أن تحصل على إطلالة «الباربي» فتحولت فجأة إلى سحنة غريبة أقرب إلى المسخ .

مطالب بإجراءات حاسمة

مقطع تلو آخر دفع المشاهدين إلى مطالب بإجراءات حاسمة، لا أحد من دائرة المقربين من داليا نعيم يعلم سببا محددا لعمليات التجميل التي خضعت لها.
تتضارب الأرقام بشأن عدد عمليات التجميل التي خضعت لها، معلومات مسربة بشأن الإعلامية تقول إنها أجرت من ثلاثة وأربعين إلى خمسين عملية.

 المتابعون يقسون على نجمتهم

بضمة ملحوظة في الوجه ومقدمة غريبة ظهرت داليا فجأة أمام الجمهور، بدت المذيعة تماما كما لو كانت دمية باربي !
لم تسلم داليا بتصرفها ذلك من تعليقات يصعب احتمالها.

المتابعون لصفحات داليا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ردوا عليها بعبارات أشد صدمة، إحداهن ردت على داليا نعيم بأن إطلالتها التي هي عليها الآن نتيجة إنفاق الأموال.

 أعداد المتابعين طريق الربح السريع

بعض صفحات داليا على مواقع التواصل نشرت صورا لها وحظرت نشر التعليقات ! الاحتمال الأقرب للتأكيد أن داليا ربما أرادت هذه المرة إيصال رسالة لمخرجي الدراما.
معروف عن داليا نعيم أنها مارست الإعلام والتمثيل معا وربما كان الأخير أكثر ربحا، تبدو إطلالة الممثلات حرية شخصية
لكنها بالنسبة لهم طريق لاختيارهم في المزيد من الأعمال.

 كيف ربحت المليون ؟

قاربت الإعلامية العراقية حوالي مليون متابع على حسابها على موقع الصور أنستجرام، لم تتوقف حالة الجدل بشأنها في الداخل العراقي أو الدول العربية.
صحيفة ديلي ميل أفردت تغطية خاصة لإطلالة داليا نعيم ووصفتها بعبارات جريئة، مقطع الفيديو الصادم الذي ظهرت فيه داليا نعيم ظهر فيه شخص آخر يشيد بها، «مكياجك باربي». . هكذا كان وصف الشخص الذي ظهر معها في المقطع

سيدة الأعظمية في بغداد

حاليا تعيش داليا نعيم في حي الأعظمية بالعاصمة العراقية بغداد، عملت داليا في مقتبل مشوارها المهني في شبكة «إم بي سي» ولفتت انتباه المخرجين.
الفقرات الفنية التي كانت تقدمها قرَّبتها كثيرا من صناع الدراما، تم اختيارها لاحقا للمشاركة في العديد من الأعمال والمسرحيات.
ومخلص القول: تبقى داليا نعيم حرة في اختيار إطلالتها طالما سعت لمزيد من الشهرة، لكنها في الوقت نفسه ملزمة بمراعاة ثقافة بلادها وعدم استفزاز الجمهور القادر وحده على تصنيف الإعلامي وضمان جماهيريته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى