منوعات

نهاية تقشعر لها الأبدان لرجل مصري امتلك أسرار العالم السفلي

رجل مصري امتلك أسرار العالم السُفلي وقيل إنه سبب دخول الجان لكل منزل عربي! وبعدما باع روحه أصبح اسمه مشهورًا وسط أشهر أصحاب الأعمال السفلية. ولكن كما تعرفون فالثمن كان غالٍ جدًا، ونهايته لن تستطيع سماعها!.. سنروي لكم قصته .. وهذه ملخص القصة.

كان له دورا مهما في واحد من أبرز افلام الرعب في تاريخ السينما المصرية لم يجرؤ أحد على فعل ما فعله! فقد ألقى بطلاسم غريبة جعلت كل من يشاهد الفيلم يجب أن يشعر بالخوف!

الفيلم المصري كان من بطولة الفنان عزت العلايلي وكان يحمل أسم عاد لينتقم، وكان الفيلم يدور حول شخص ينتقل إلى منزل جديد فيكتشف بالصدفة أنه يستطيع الاتصال مع روح من الأرواح التي تسكن هذا المنزل، والطريقة الوحيدة للتواصل مع هذه الروح عن طريق تسجيل شرائط كاسيت فارغة لصوت الروح.
في البداية يكتشف البطل أنها روح لطفلة صغيرة لكن مع مرور الوقت يكتشف أنها روح صغيرة غاضبة تريد كشف حقيقة مروعة.

وقتها استدعى بطل الفيلم واحد من الروحانين لكشف اللغز ، لكن المخرج لم يستقدم ممثلًا أو حتى كومبارس.بل قام بالاستعانة روحاني حقيقي! مخيف وشهير عاش وقت انتاج الفيلم في فترة الثمانينات وهو  السيد الحسيني والذي كان مشهورا وسط الأوساط الإجتماعية والفنية.
لكن الغريب في الفيلم أن الحسيني أثناء التصوير قام بنطق تعويذة حقيقية وتسمى بالعزيمة البرهيتة وهي تعويذة شهيرة تنطق بطريقة معينة والهدف منها للاتصال بعالم الجان .

وتم عرض الفيلم لكن تنبهت الرقابة فتوقفت عرض الفيلم وقال أفراد طاقم العمل أنهم رأوا اشباح تتحرك أمام الكاميرا بل وتوفي أحد أفراد العمل بطريقة غريبة.
والسيد الحسيني كان متخصصا في الأعمال الشريرة خصوصا التعاويذ وقيل إن بعض الفنانين قاموا بالاستعانة به للقضاء على منافسيهم.

ويقال إنه عقد صفقة مع ابليس وأصبح واحد من أقوى الروحانين واصحاب الممارسات السفلية. ويقال إنه كان يستخدم كتب لممارسات السفلية ممنوعة من الاستخدام مثل الجوهرة وشمس المعارف.

ولكن الغريبة كانت نهاية الحسيني ، الغريبة حيث وجدوه متوفي في منزله ، عيناه جاحظتان وكأنه خائف من شئ ما! والأغرب ما وجدوه في منزله كميات كبيرة من الحليب، و 16مناديل ملطخ بسائل أحمر، وصور مشاهير عليها طلاسم سرية!

في البداية اعتقدت الشرطة أن المسؤول عن وفاته هي زوجته رشا والتي كانت تبلغ 24 عاما، لكن جاء تقرير الطب الشرعي حاسما كل شئ ،سكتة قلبية ووفاة طبيعية!

ختامًا نحن نروي إليكم القصة المتداولة والتي انتشرت مع الفيلم، ولا يدري أحد ما إذا كانت حقيقية أم مجرد دعاية للفيلم ولهذا شاركونا بآرائكم وماذا تعتقدون في هذه الرواية فهل هي حقيقية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى