أخبار الحوادث

«كان بيجى الشقة لما بابا ينزل الشغل» القصة الكاملة لزوجة الفران الذي أثار الجدل على السوشيال ميديا 

 

 

تصدرت واقعة الفران الذي هربت زوجته بعد الخيانة التريند حيث تفاجأ ممدوح، صاحب الـ 42 عامًا، بزوجته تستولي على ممتلكات شقتهما، وتهرب بها إلى منطقة جمصة بعد إقامتهما بمنطقة القلج بالقليوبية، وتصطحب معها نجلها وابنتها وعشيقها على حسب ادعائه.

 

وشرع ممدوح في البحث عنها لكنه لم يتمكن من العثور عليها، ثم تفاجأ مرة أخرى بأبنائه يعودان إلى المنزل ويخبرونه بمكان هروب والدتهما، وكذلك بوجود عشيق معها يلازمها السكن، وكان يتردد عليها في مسكن الزوجية، أثناء إقامتها بمسكن الزوجية، الأمر الذي دعاه لتحرير محضر ضدها واستدعت جهات التحقيق الابن الأكبر صاحب الـ 7 أعوام للاستماع إلى أقواله وجاءت كالآتي:

 

اسمي يوسف، طالب في الصف الثالث الابتدائي.

 

س: ما هي علاقتك بكلٍ من ممدوح علي، ون.س؟

 

ج: يوسف دا بابا ون. دي ماما.

 

س: أین تقيم تحديدا؟

 

ج: أنا عايش مع بابا في القلج.

 

س: ما معلوماتك بشأن الواقعة محل التحقيق؟

 

ج: اللى حصل إن في واحد كان بيجي عندنا الشقة كل ما بابا بينزل يروح الشغل، وكان بيخلينا ننزل الشارع، ويفضل هو وماما فوق، بس فيه مرة أنا شوفت الراجل مع ماما وهما من غير هدوم في الحمام، وبعدين لما سافرنا جمصة مع ماما، الراجل دا كان معاها برضه وبعدين لما رجعنا لبابا قولناله على الكلام دا.

 

س: متی وأین حدث ذلك؟

 

ج: من سنة.

 

س: هل شاهدت والدتك مع ثمة شخص معين؟

 

ج: أيوه أنا شوفت ماما مع راجل وهما عريانين في الحمام.

 

س: هل شاهدت والدتك وشريكها أثناء ارتكابهما للواقعة؟

 

ج: أيوه هو كل لما كان الراجل دا بيجي كان بيطلعنا بره الشقة بس فيه مرة أنا شوفت الراجل دا وماما وهما قالعين خالص.

 

س: أين تم ارتكاب تلك الواقعة؟

 

ج: أنا شوفتهم في الشقة اللي في القلج والشقة اللي جمصة.

 

س: كم عدد المرات التي أبصرت بها ذلك الشخص رفقة والدتك؟

 

ج: أنا شوفته كتير حوالي 20 مرة.

 

س: هل ذلك الشخص دائم التردد على منزلكم باستمرار؟

 

ج: أيوه.

 

س: ما هي المدة التي كان يمكث بها بمنزلكم على وجه التحديد؟

 

ج: هو بيجي أول لما بابا بينزل وبيمشي على العشا.

 

س: ما هو الفارق الزمني بين كل زيارة والأخرى من قبل ذلك الشخص على وجه التحديد؟

 

ج: الراجل دا بيجي كل يوم لماما.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى