منوعات

أغرب طلب لتحويل المساجد لساحة لعب للكرة بعد صلاة التراويح فما القصة؟

هل ممكن يحدذ ذلك ونرى انه مسموح للأطفال لعب الكرة في المساجد في مصر ومن الذي يريد أن يحول المساجد لملاعب لكرة؟ تابعونا لمعرفة التفاصيل:

أكيد طبعاً كلكم دلوقتى مستغربين المشهد اللى شوفتوه ده، أهو المشهد ده بالظبط فيه ناس كتير دلوقتي عايزينه يطبق عندنا، وتبقى المساجد مفتوحة سداح مداح للعيال الصغيره يلعبوا فيها كوره وبلايستيشن وكل اللى هما عايزينه براحتهم، وأهو نشاط بدل ما كنا بنشوف زمان المساجد الأولاد الصغيرين بيروحوها يحفظوا قرآن و يسمعوا أحاديث والحاجات الدينية دى.

المشهد اللى أنتم شفتوه من شويه ده، فيه واحد عرضه على فيس بوك مع الصور التانيه دى، وقال إيه عايز المساجد عندنا تبقى زيها، نفسه يعني في كده، وفيه ناس كتير كانت معاه في الكلام ده، بس قبل ما نقولكم قالوا ايه بالظبط عايزه اقولكم من فين أصلا الفيديو والصور اللى أنتم شوفتوها دى، لأن ده طبعاً مهم جداً.

يقال إن الصور والفيديوهات دى من تركيا وهناك على حسب المتداول بيتم السماح في بعض الأوقات للأولاد الصغار انهم يروحوا المساجد ويلعبوا فيها، كوره بقى بلايستيشن أو حتى عجل، المهم أن العيال الصغيره تلعب وتنبسط على الآخر خالص، ومزاجهم يبقى عال العال، وكله عشان قال إيه، أن العيال الصغيره تحب المساجد وتتعلق بيها.

وهناك فعلا العيال متعلقة بالمساجد كويس جدا، بيحبوا يروحوا المسجد يصلوا ويمارسوا فيه كل هوايتهم، ده حتى لو لعبوا كوره فى المسجد ممكن يشاركهم فيه ناس كبيره، ممكن أمام المسجد والناس اللى شغاله فيه كمان، متخيلين الأمر واصل لفين معاهم.

نيجي بقى للشخص اللى نشر الصور دى عندنا وبيطالب أن ده يحصل عندنا فى مصر في كل مساجدنا الكبيرة قبل الصغيرة، واتضح أنه فيه عدد مش قليل موافقه على اللى هو بيقوله ده، وشايفين أنها فكرة رائعة جدا، بل فكره عظيمه مافيش زيها، أنا بحاول انقلكم رأيهم بس.

المهم أنهم شايفين أن لو عملنا كده في المساجد والجوامع المصريه فا الأطفال هتحب الجوامع أكتر و ترتبط بيها وامورها تبقى عال العال، دول كمان شايفين أن عشان مش بنعمل كده العيال دلوقتي كاره المساجد ومش بتروح تصلي غير بالعافيه وبالمناهده، اه هما شايفين كده، مش انهم يعنى اللى مربوش عيالهم وعودوهم اصلا على الصلاة، ومش بيروحوا معاهم المساجد.

وما علينا من الناس دى، فيه فريق تانى ليه رأى تانى فى الموضوع ده، منهم اللى بيقول أنه مايصحش ابدأ المساجد والجوامع تنساب كده للعيال يلعبوا فيها، ابدا يعنى، ده بيت ربنا وليه حرمته، مش للعب والتنطيط، هوا مش ملعب كرة هوا، فيه ملاعب كرة وأماكن مخصصة للعب، الأولى أن الأولاد يروحوها هى يلعبوا فيها كوره بدل ما يروحوا المساجد يلعبوا فيها كوره وبلايستيشن، المساجد للصلاة والعبادة بس.

الرأي التانى واللى اخدوا الموضوع بضحك شويه وهزار، قالوا إن عيالنا مش زي عيال بره، الأولاد بره مسالمين شويه، لما يلعبوا شويه عادى هيبطلوا وهيلعبوا براحه، إنما عيالنا كا مصريين فا صحتهم حلوه، العيل من دول هيفضل يلعب ويهبد بالكرة لحد مايكرس حاحه، وأول مايكسر حاجه هايبدأ يسكت.

ولحد هنا ونكون وصلنا لنهاية الفيديو، وقبل مانقفل عايزه اعرف رأيكم إيه فى القصه دى، هل نطبق الموضوع ده عندنا ولا لأ ؟ .. اكتبوا في التعليقات رأيكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى