أقوال وحكم

خواطر عن حب الصديق

هذه باقة خواطر عن حب الصديق ، فالأصدقاء نعمة من عند الله ، يهبها لبعض الأفراد بكثرة والبعض الآخر قد يحصل في حياته على صديق واحد فقط يحمل الوفاء والصدق والأمانة في قلبه، والصداقة من أسمى المشاعر على الإطلاق بين الأفراد، تشعر وكأن أحدهم خُلق كأخ أو أخت لك من غير دمك.

خواطر عن حب الصديق

  • في بعض الأحيان تمرُّ الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية.
    الصداقة قصر مفتاحه الوفاء، وغذاؤه الأمل، وثماره السعادة.
  • الصداقة كلمة تحمل معاني عدّة: أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
    الصداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة إليها.
  • هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيفة.
  • اجعل كل صديق يظنّ أنّه الأقرب إليك والمفضل لديك، افعل هذا دون خديعة، افعله بمحبة.
  • الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية، تجعل قربهم مصدر راحة وسعادة دائمة.
  • الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية، تجعل قربهم مصدر راحة وسعادة دائمة.
  • الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنّهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم، هذه هي الصداقة.
  • الصداقة أسمى حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفنى أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر دون نفاق أو حسد أو غيرة.
  • عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف ممّا سيحدث في للمستقبل، انظر لجانبك، سيكون صديقك الحميم هناك ليدعمك.
  • الصديق الحقيقي هو ما إن وصلت جبهته إلى الأرض ساجداً حتّى ذكرك بدعوة خير، ودمعت عيناه وهو يقول: يا الله استجب.
  • إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر، فلن أقفز معهم، ولكنني سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم.
  • الصديق وطن صغير وأخ لم تلده أمك، ونعمة عظيمة لن يشعر بها إلّا من يقدّرها.
  • التسامح أساس الصداقة والحب الحقيقي.
  • الصداقة ليست بطول السنين، بل بصدق المواقف.
  • الصديق هو من تستطيع محادثته في الرابعة صباحاً ويكون مهتماً.
  • الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
  • الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
  • قيل: إنّ الصداقة هي عقل واحد في جسدَين.
  • الصديق الحقيقي هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه: لعله لم يقصد.
  • الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له وأنت تجر نفسك وبصحبتك همومك وتعود منه وأنت خفيف كأنك لا تحمل إلّا قلبه معك.
  • الكلام لا يوفي حق الشخص المقرب لك، وإنّما الدعاء له يوفي حقه.
  • أنت في دعائي، وحديثي، وندائي، أنت الكلام المردَّد في جوف قلبي، قلبي أنت يا صديقي.
  • الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
  • ما أجمل أن تجد قلباً يحبك دون أن يطالبك بشيء سوى أن يراك دائماً بخير.
  • الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقي بداخلك إلى الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ.
  • الصداقة شجرة جذورها الوفاء، وأغصانها الوداد، وثمارها الاتصال. الصداقة ودّ وإيمان.
  • الصداقة حلم وكيان يسكن الوجدان. هناك أصدقاء يحتاجهم عقلك، وهناك أصدقاء يحتاجهم قلبك، وهناك أصدقاء تحتاجهم أنت، لأنك ببساطة دونهم تصبح بلا عنوان.
  • أصبح ثرياً واكتشف أن الصداقة أهم من المال، لو ظل فقيراً لكان المال هو الأهم، لا تجعل فقد الشيء هو الذي يُشعرك بقيمته.
  • يا صديقي أنت كنزي الثمين الذي أحاول أن أفعل كلّ ما بوسعي كي أحافظ عليه.
  • يا صاحب الطفولة، ويا صاحب الشباب، ابقَ صاحبي اليوم وغداً وكل غد.
  • ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً طويل، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتّى وإن طالت المسافات أو قصرت.
  • جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه، لكن الأجمل أن يكون لك صاحب أنت قلبه.
  • إذا لم تجمعنا الأيام يا صديقي جمعتنا الذكريات، وإذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
  • أهديك ذهب أنت أغلى يا صديقي، أهديك ورد أنت أحلى، أهديك عمري ويا ريت يسوى.
  • أنا لي قلب لا يقسى ولي عقل لا ينسى ولي صديق دونه لا أسوى.
  • الواثقون من الصداقة لا تُربِكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنّهم يعلمون بأنّهم سيعودون قريباً.
  • قدرك كبير وصحبتك ترفع الرأس، فوق الغلا تملك وسام الصداقة. أنت الصديق الذي صفا لي وداده، وأنت العزيز الذي يرتاح له قلبي.
  • كم أحبكِ يا صديقتي، فأنتِ الوحيدة القادرة على جعلي أبتسم في ضيقي، وتستمعين لي دائماً أحبك فأنتي جزء مني تشاركيني أفراحي، وهمومي وتحاولين دائماً أن تبعدي الهموم عني، أحبك لأنك لستي كالبقية، فالنقاء رداءك والطيبة عنوانك.
  • كيف لا أحبها، وهِي الصديقة التِي تسعدني فِي حزني، التي تجعلني أكون بقِمة سعادتِي عِند رؤيتِها فقط، تشعرنِي بأنه مازال هنالِك أصدقاء حقيقيون فِي هذا الزمن، لا أخشى أن أخبرها مافي قلبي لأنِي واثقة بأنها ستتمكن مِن إسعادي في نِهاية حديثي، ومن يملكِها فِي حياته سيعلم أن الله قد رزقه بِنعمة دمتي لِي ياصديقتي.
  • أنيقة بطريقة ملفتة وجذابة، خجولة احياناً تستطيع دخول القلوب بسهولة، مزعجة جداً امام اختلاطها وهادئة امام من تحب وتختفي خلف ذلك الإزعاج، عناد غريب يسيطر عليها أحياناً لكني أحبها، نعم أحبها وأحب هدوئها وإزعاجها وعنادها هي صديقتي وتوأمتي ربي لاتحرمني إياها أحبكِ غاليتي.
  • الصداقة وردة عبيرها الأمل، ورحيقها الوفاء ونسيمها الحب وذبولها الموت الصداقة للمصلحة تزول الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء، وسكانها الأوفياء، الصداقة شجرة بذورها الوفاء، وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة الصداقة زهرة لا بدّ أن نرويها بماء الوفاء، ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً الصداقة كلمة صغيرة تحمل في جوفها معانٍ كثيرة ومفاهيم واسعة الصداقة ليست تعارفاً بين أشخاص، وحفظ أسماء، وابتسامات وزيارات، وروايات يتبادلها الأفراد فيما بينهم الصداقة تشكل الحياة أكثر من الحب، ولا تخف من هاجس تحول الصداقة إلى حب.
  • يمكنك أن تكون الصديق المثالي الذي تبحث عنه والصديق الوفي هو الذي لا يتغير معك ويبقى على طبيعته. فيا صديقي أتعرف الفرق بين ابتسامتي، وابتسامتك أنت تبتسم إذا شعرت بالسعادة، وأنا ابتسم إذا رأيتك سعيداً ففي الحياة نحن لا نخسر الأصدقاء بل نتعلم من هو الصديق الحقيقي فالصداقة هي عقل واحد في جسدين والصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون وحدك والصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسدّ مسدّك في غيابك وما أجمل حين نجد صديقاً صادقاً في هذا الزمن، ويجعلنا دون علمنا شخصاً أفضل وصحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة وخير الأصدقاء من ضحكت لك الدنيا لم يحسدك وإن عبست لك لم يتركك.

جمعنا لكم مجموعة خواطر عن حب الصديق ، تُرسل إلى الأصدقاء المقربة للتعبير عن كم الحب والإمتنان لوجودهم في حياتك، ورسم البسمة على وجوههم بكلام صادق من القلب ليصل إلى القلب.

قد يهمك أيضًا :

خواطر عن حب الزوج

سارة علي

سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى