فن و مشاهير

راقصة شهيرة تبرعت بالكباريه لبناء مسجد وحسن خاتمتها أدهش الجميع.. من هي؟

أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تداول قصة الفنانة والراقصة فتحية محمود، والتي  استطاعت أن تحفر مكانة في قلوب المشاهدين بأعمالها المميزة.

وتعلمت فتحية فن التمثيل والغناء وهي في سن الخامسة عشر من عمرها، وعملت مع الفنانين إسماعيل يس ومحمود شكوكو وغيرهما.

راقصه شهيرة تبرعت بالكباريه لبناء مسجد وحسن خاتمتها أدهش الجميع.. من هي؟

هذا بالإضافة لتقديمها المونولوجات ومشاركاتها في بعض المسرحيات، وتقديم الأغاني في صالة بديعة مصابني.

ثم توجهت إلى السينما، وكانت البداية من خلال فيلم “بواب العمارة” في دور “فلة” عام 1935 مع علي الكسار وحامد مرسي.

وتداولت أنباء بأن فتحية كان لها “صالة رقص” خاصة فى شارع الالفي باسم “شهر زاد”، وقد عمل فيه أبرز الراقصات ومنهم فيفي عبده و سهير زكي.

وأشارت الأنباء إلى أن ابنها أصيب بطل ناري أمام الكباريه ومات، فقامت بغلق الكباريه ويقال انها وهبت مكانه للأوقاف ليتم هدمه وبناء مسجد عليه.

وفي آخر أيامها سافرت الي مكة وظلت بها حتي توفيت بالكعبة ودفنت بمقابر المعلاة  في السابع عشر من شهر مايو لعام 1981 عن عمر يناهز الثمانية والستون عامًا.

اقرأ ايضا:

«تزوجت 9 مرات».. خفايا صادمة في حياة أشهر فنانة «لعوب» في السينما المصرية

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى