آخر الأخبار

مرتضى منصور مهاجمًا الخطيب: «أنا صاحب المبادئ.. ومعنديش كفيل راكب عليا».. فيديو

شن مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، هجومًا ناريًا على محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، على خلفية تجديد عبدالله السعيد عقده مع المارد الأحمر.

ونجح مسئولو النادي الأهلي في تجديد عقد عبدالله السعيد لمدة موسمين مقبلين، ليفسد محاولات مجلس إدارة الزمالك في ضم اللاعب والتي كادت أن تكلل بالنجاج بعد نجاح مسئولو الأبيض في الحصول على توقيع نجم المارد الأحمر.

وقال مرتضى منصور خلال مداخلة تليفونية لبرنامج “الغندور والجمهور” المذاع عبر فضائية “إل تي سي”: “لم أكشف عن العقود التى وقعها عبد الله السعيد مع الزمالك لأنني رئيس نادي يتمتع بالأخلاق وليس لدي كفيل راكب عليا”.

وتابع: “على الخطيب ميتكلمش على القيم والمبادئ، وهو سبق وجلس مع أحمد الشناوي للتعاقد معه، وأنا عندي قيم ومبادئ، وليس لدى كفيل مثل أحد الأندية”.

وأكمل أن عبد الله السعيد تعرض لضغوط عصبية ونفسية كبيرة من أجل إجباره على التجديد للأهلي، مؤكدا أن 18 بلطجيا تواجدوا في النادي الأهلي، وأجبروا اللاعب على التجديد.

وأضاف: “جلسة توقيع عبد الله السعيد تم تصويرها، فقد وقع اللاعب يوم 26 فبراير الماضي، على عقود قيمة الشرط الجزائي بها كفيلة باغلاق النادي الأهلي، 100 مليون دولار، بالإضافة لتوقيعه على ايصال امانة والبصم على العقود بيده”.

وأردف: “خالد عبد العزيز وزير الرياضة هو المتسبب الرئيسي في إفساد الصفقة، اللاعب وقف تحت إكراه الحراس الشخصيين لتركي آل الشيخ”.

واختتم رئيس الزمالك بأنه سيعلن خلال المؤتمر الصحفي الذي سيعقده السبت المقبل بمقر النادي، عن مفاجآت بشأن صفقة القرن والمتسبب في فشلها، موضحا أن عقد السعيد معه ينص على دفع 100 مليون دولار في حالة فسخ التعاقد.

شاهد أيضًا..

شاهد لاعب الرجاء يبصق على جماهير الزمالك رافعًا «القميص الأحمر».. فيديو

حسين الشحات أولى مطالب البدري لتعويض عبدالله السعيد

مفاجأة| الأهلي يحصل على خدمات مصطفى فتحي بمبلغ خيالي

الأهلي يكشف تفاصيل اختفاء عبد الله السعيد.. والخطيب وراء فكرة الاستغناء عنه

«وبخمسة ونص».. أبرز تعليقات النشطاء على عرض بيع عبدالله السعيد

ابراهيم سمير

ابراهيم سمير حاصل على بكالوريوس تجارة قسم محاسبة واتجهت للعمل الصحفي منذ أكثر من 6 سنوات وعملت في مواقع عديدة وأقوم بكتابة تقارير وأخبار رياضية عن الكرة المصرية والعالمية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى