منوعات

روشتة “السناجل” للاستمتاع بـ”الفلانتين”

“الفلانتين” احتفالا لو يعلم من صنعه؛ عاتق مرور تلك المناسبة على الشخص “السينجل” لما احتفلوا به نهائيا، فاليوم الذي يكون عيدا للعشاق يختارون خلاله مكانا لقضاء يوما خاصا يجمعهما، يمر على العكس تمام مع غير المرتبطين أو “السناجل” كما يسمون أنفسهم، فيكتفي بمشاهدة الثنائيات الذين تقابلونه طيلة الاحتفال؛ مرتديين الأحمر وحاملين بأيديهم أكياسا متنوعة من الهدايا، ولذلك نقدم في عيد الحب روشتة لـ”السناجل” للاستمتاع بـ”الفلانتين” دون الشعور بالحزن أو النقصان لعدم وجود شريك للحياة يقاسمه الاحتفال، وذلك حسبما نشرت إحدى المواقع الأجنبية.

روشتة “السناجل” للاستمتاع بـ”الفلانتين”:

من خلال النقاط التالية نسرد مجموعة من النصائح التي تساعد “السناجل” في قضاء يوم مميز وسعيد خلال عيد الحب، فعيد الحب ليس فقط للمرتبطين.

1- استبدل مفهومك عن “الفلانتين”:

نعم، أنت وحيد، ولكن هذا ليس أمراً سيئاً، فربما له مميزات كثيرة منها اهتمامك بنفسك، سواء من ناحية لياقتك الخاصة، وتنمية مهاراتك وقدراتك الإبداعية وممارسة هواياتك المفضلة، فأنت حر.

2- اخرج مع أصدقائك:

اعتبر يوم الفلانتين عطلة الأسبوع وادعوا أصدقاءك للتنزه معاً سواء بالذهاب للسينما أو المسرح أو أى مكان آخر تفضله.

3- العائلة جزءا من “الفلانتين”:

الحب ليس شعوراً مقتصراً بين رجل وامرأة، فهو أيضاً بين الفرد وعائلته وأصدقائه، لذا يمكن قضاء الفلانتين مع أفراد عائلتك أو الأشخاص المفضلين لديك.

4- شعور حب الذات:

يجب على الإنسان أن يحب ذاته ويعتنى بها، وبهذا يشعر بالقوة والثقة بالنفس التى تظهر على شخصيته ليجذب الطرف الآخر الذى يستحقه ليتقاسم الحياة معه.

5- تعلم من خبراتك السابقة:

يمكن أن يكون يوم عيد الحب أيضًا دعوة للتأمل الذاتى للدروس المستفادة من علاقاتك العاطفية السابقة، والتى يجب التعلم منها وعدم تكررها مرة أخرى.

6- ابسط نفسك:

استغل يوم الفلانتين فى تدليل نفسك، مثل الذهاب إلى إحدى المنتجعات الصحية، ممارسة اليوجا أو التجديف، والهدف من ذلك هو أن تأخذ بعض الوقت للعناية بنفسك لأن هذا رمز الحب.

– فرح نفسك بهدية:

لا تنتظر شخصًا آخر أن يتذكرك أو يشترى لك هدية، فإذا كنت تتمنى أن يشترى أحد لك قطعة مجوهرات أو يدعوك للذهاب لمشاهدة مسرحية أو سينما فلا تتردد وافعل هذا لنفسك.

هالة محمد

هالة محمد حاصلة على ليسانس الآداب قسم الصحافة جامعة حلوان، قمت بالعمل كصحفية بقسم الاقتصاد سابقا، وحاليا أعمل كمحررة تحقيقات بإحدى الجرائد الورقية، أهوى القراءة وكتابة القصص الصحفية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى