منوعات

كائنات العالم الآخر تحلق في الفضاء ومفاجأة عما وجده العلماء خارج نظامنا الشمسي

ما هي تلك المؤشرات التي أزعجتهم حول حياة العالم الآخر التي ظهرت مؤشراتها بالأدلة؟ وكيف يعيشون في ذات التوقيت وقد حرصوا على أن يتجنبوا المواجهة بعد أن حصنوا حياتهم على بعد مسافة كافية توفر لهم الحماية من منافسيهم من بني الإنسان.
فما هي تلك الأدلة التي ظهرت أمام الناس على حياة منافسيهم من العالم الآخر الذين يعيشون بينهم؟

هل نعيش وحدنا في هذا الكون؟ سؤال حير العلماء سنوات طويلة ورغم وصول الإنسان إلى الفضاء واختراعه المزيد من الأجهزة التي غيرت الحياة على وجه الكوكب الأخضر ، وعززت قدرته على التحكم في الحياةفقد طال أمد الإجابة على ذلك التساؤل حتى تم التوصل إلى أدلة جديدة.فما هي حجج مكتشفي الحياة الجديدة؟

براهين موثقة لا تعرف الخيال

لم يكن الحديث عن وجود حياة أخرى لكائنات غير البشر في الكون بالخبر الجديد فقد ظل الأمر عقودا طويلة في سجلات التوقعات، خصوصا أن أي حياة أخرى في الكون سواء في كوكب غير الأرض أو خارج المجموعة الشمسية تحتاج عناصر للبقاء من حيث درجات الحرارة المناسبة ومصادر الطعام والماء.

أشباه الأرض السابحة في الفضاء

كانت البداية الأولى للتعرف على الحياة الأخرى خارج كوكب الأرض عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين .حيث رصدت مركبة الفضاء فايكنج عناصر على كوكب المريخ تعادل عناصر الحياة المتعارف عليها في كوكب الأرض .الأمر الذي دعَّم نظريات رجحت وجود حياة أخرى في الكون لا نعرف عنها شيئا.

ضيوف غير مرئيين في القطب الجنوبي

بعد ذلك بعام تم التقاط إشارة تفيد بأن مركبة فضائية لا تتبع أي من الدوائر البحثية الأرضية مرَّت بجوار الأرض. وفي عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين كانت الأرض على موعد مع خبر عجيب حيث سقطت على الكوكب كائنات حية دقيقة في القطب الجنوبي.

 الوصول إلى المعجزة

في عام ألفين وأربعة سمع فريق بحثي معني بتحليل المواد المستجلبة من الفضاء صوتا عاليا لأحد العلماء ينطلق من معامله بينما الرجل يردد أمام زملائه «وصلت إلى المعجزة»

وتبين أن تلك العينات والغلاف الجوي لبعض الكواكب ظهرت فيه كائنات لا تراها العين المجردة.إلى أن توصل العلماء مؤخرا للاكتشاف الجديد حول العالم الآخر  تُرى ماذا كان ذلك الاكتشاف؟

حياة خارج التوقعات القديمة

إن الاكتشاف الجديد يتعلق هذه المرة بحياة أخرى تتجاوز التوقعات القديمة حول الحياة المحتملة على كوكب المريخ أو المشتري .. لأنها حياة خارج النظام الشمسي بالمرة .
كانت البداية مع ظهور الغاز الغامض، ولكن ما المشكلة في ظهور غاز وكيف سيكون دليلا على حياة العالم الآخر.. فالكون مشحون بمئات الغازات في الفضاء وأغلفة الكواكب؟؟

قصة الغاز الجديد

الجديد هذه المرة أن الغاز المكتشف حديثا تم تحديده بدقة عالية وكشفت العينات لدى وكالة ناسا أنه يصدر عن تفاعلات حيوية لدى كائنات بحرية .. في أحدث مؤشر مدعوم بالأدلة على وجود حياة أخرى خارج
النظام الشمسي.

فهل ستنافس كائنات العالم الآخر الإنسان أم أن بعدها يضمن للجميع العيش بسلام دون نزاع على موارد الحياة؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى