تكنولوجيا

مفاجأة بشأن مصباح صنعه الفراعنة وحقيقة توصلهم للكهرباء

مصباح الفراعنة الكهربائي المضيء.. نسبوه إلى إديسون أذهل العالم.. الكل يسأل كيف تم إخفاء الحقيقة.. وهل يطالب أحفادهم بحقوق أجدادهم الفكرية؟

أشرقت المنازل ليلا

أشرقت شمس يوم الحادي والعشرين من أكتوبر عام ألف وثمانمائة وتسعة وسبعين.. ليعلن توماس إديسون للعالم أهم اختراعاته الذي ستشرق به المنازل ليلا.

نسب لنفسه أهم اختراعات الأصل

المصباح الكهربائي .. أهم اختراعات العصر ومن بعده استكمل إديسون اختراعات تجاوزت الألف اختراع وتوثق الجهات الرسمية أن الرجل سجَّل ألفا وثلاثة وتسعين اختراعا..

مفاجأة حول المخترع الأصلي

لكن بعد مائة وثلاثة وثلاثين عاما من إعلان أديسون اختراعه ظهرت مفاجأة.. بعد ظهور قطعة أثرية بين الآثار الفرعونية يعود تاريخها إلى آلاف السنين..

حقيقة الجسم الشفاف

وصفوه بأنه «مصباح كهربائي فرعوني».. وساعد على ذلك تكوين هذه القطعة الأثرية.. إنها جسم زجاجي شفاف بداخلها قطعة تشبه الحبل المضيئ ولونه يميل إلى اللون الذهبي تماما..

هل توصل الفراعنة إليها أصلا؟

خبراء وجدوا قصة المصباح الفرعوني رائعة لكن القطعة الأثرية تعبير من الفراعنة عن نظرية الخلق.. ولا علاقة لها بتلك الإدعاءات.. والسؤال الذي كان يجب طرحه.. هل توصل الفراعنة إلى الكهرباء أصلا؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى